كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تكبدت أسعار النفط خسائر طفيفة، في التعاملات الآسيوية المبكرة الثلاثاء، مع توقع المستثمرين أن يؤدي التضخم واستمرار رفع الفائدة بالولايات المتحدة إلى انخفاض الطلب الاستهلاكي والصناعي.
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنتًا بما يعادل 0.1% إلى 83.34 دولار للبرميل بحلول الساعة 0041 بتوقيت جرينتش. ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي ثمانية سنتات أو 0.1% إلى 79.72 دولار للبرميل.
وانخفض كلا الخامين القياسيين أقل من واحد بالمائة الاثنين، بعدما قال مسؤولون بمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (البنك المركزي): إنهم ينتظرون المزيد من العلامات على تباطؤ التضخم قبل النظر في خفض أسعار الفائدة.
تقلص الفارق السعري لأقرب عقدين من خام برنت إلى أدنى مستوى منذ يناير، في حين واصل مديرو الأموال تقليص رهاناتهم على ارتفاع أسعار الخام. جرى تداول العقود الآجلة في نطاق ضيق بين سعري العرض والطلب، وظلت التقلبات الضمنية قرب أدنى مستوى لها منذ عام 2019.
احتفظ خام برنت بخسارة طفيفة ليبقى دون 84 دولارًا للبرميل، اليوم الثلاثاء، بينما كان خام غرب تكساس الوسيط تحت 80 دولارًا، على الرغم من المزيد من الهجمات بالطائرات المسيرة الأوكرانية على مصافي التكرير الروسية، وهجوم آخر من الحوثيين في البحر الأحمر خلال عطلة نهاية الأسبوع.
ارتفع الخام بنحو 9% هذا العام بسبب تخفيضات أوبك+، لكن العقود الآجلة لخام برنت تراجعت منذ منتصف أبريل. ويتطلع التجار إلى اجتماع “أوبك+”، أوائل يونيو، والذي سيحدد سياسة العرض للمجموعة خلال النصف الثاني، على الرغم من أن مراقبي السوق يتوقعون إلى حد كبير تمديد القيود الحالية.
كانت قيمة المقايضات المرتبطة بشحنات بحر الشمال الفعلية سلبية للمرة الأولى منذ فبراير أمس الاثنين، مما زاد من الإشارات على هبوط سوق النفط. كما خفضت بعض المصافي معدلات المعالجة بسبب ضعف الطلب على الوقود.