خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
شارك وزير السياحة رئيس المجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب، في مؤتمر الاستثمار في السياحة فرص التمويل المستدام تحت عنوان شراكات فعّالة في تمويل القطاع السياحي، الذي انعقد على هامش الاجتماع الخمسين للجنة الإقليمية للشرق الأوسط التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة في العاصمة العمانية مسقط.
وأكد الخطيب خلال حديثه في جلسة حوارية خلال المؤتمر، أن المملكة العربية السعودية تعمل بالتعاون مع الدول الأعضاء في المنظمة بمنطقة الشرق الأوسط على تطوير القطاع السياحي في المنطقة لما يمثله من أهمية عالمياً، مشيراً إلى أن دول المنطقة يتوفر فيها كل متطلبات الاستثمار الناجح في القطاع السياحي.
ولفّت النظر إلى أن منطقة الشرق الأوسط تتمتع بإمكانيات وموارد طبيعية كبيرة تمكنها من أن تكون من أهم الوجهات السياحية عالمياً، ويتوفر فيها كل ما يبحث عنه السائح العالمي.
وأوضح أن دول المنطقة تمضي ككتلة واحدة في الاتجاه الصحيح فيما يتعلق بتطوير القطاع السياحي، حيث شرعت في وضع الخطط والإستراتيجيات للاستفادة من القطاع الواعد.
وأشار وزير السياحة إلى أن المملكة العربية السعودية بدأت في تطوير القطاع السياحي كونه جزءاً من رؤية المملكة 2030، مبيناً أن الجهود التطويرية نجحت في رفع مساهمة القطاع من نسبة 3% من اقتصاد المملكة إلى نسبة 4.5% بنهاية العام الماضي، مبيناً أنها تستهدف الوصول بمساهمة القطاع إلى 10% بحلول عام 2030م.
وقال: “إن المملكة ستغيّر خارطة السياحة في العالم، والفرص والتسهيلات التي نقدمها للمستثمرين ستجعل من القطاع السياحي أكثر جاذبية، ونمضي بشكل مميز في بناء القطاع”، مشيراً إلى أن استقطاب العنصر البشري الوطني وتأهيله يعدان عاملين مهمين لتطوير القطاع السياحي بالمنطقة.
وأكد الخطيب أن وزارة السياحية تولي ملف تأهيل الكوادر الوطنية العاملة في القطاع اهتماماً كبيراً، وتعمل على جذب شباب وفتيات المملكة للعمل في القطاع.