زلزال بقوة 5,1 درجات يضرب شمال إيران
أتربة مثارة على عدد من محافظات منطقة مكة المكرمة حتى مساء الغد
القبض على 19 مُخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في جازان
التأمينات: البيانات الواردة في حاسبة التقاعد تقريبية
إخماد حريق في 4 مقطورات لنقل الأعلاف بالباحة ولا إصابات
ضربة إيرانية قرب الداخلية الإسرائيلية في حيفا
فيصل بن فرحان يصل إلى تركيا للمشاركة في اجتماعات منظمة التعاون الإسلامي
وظائف شاغرة بفروع شركة أكوا باور
وظائف شاغرة في شركة الفنار
غدًا أطول نهار في العام
بفيديو افتراضي، كشف علماء من وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا” عن ماذا سيحدث عند السقوط في الثقب الأسود الموجود في مركز مجرتنا درب التبانة، بينما النهاية لا يمكن تصورها.
وتمكن الخبراء من بناء محاكاة باستخدام الحاسوب العملاق “ديسكفر” لثقب أسود يزن 4.3 ملايين مرة كتلة الشمس، وهو ما يساوي كتلة الثقب الأسود الحقيقي.
وخلال المحاكاة، يضع الفلكيون كاميرا موضع رائد الفضاء الساقط في ثقب أسود من مسافة 640 مليون كيلومتر، ومع الوقت يقترب رائد الفضاء (الذي هو المشاهد) من الثقب الأسود.
ومع بدء الفيديو واقتراب “الكاميرا” من الفراغ، يمكن رؤية “القرص التراكمي” ذي اللون البرتقالي الساطع، ويعرف بأنه قرص ساخن من الغاز يدور حول الثقب الأسود.
ويتكون القرص التراكمي من مادة تنبعث منها طاقة عند سقوطها في الثقب الأسود، سواء كانت غازًا أو غبارًا أو مادة، وفق ما نقلته “ديلي ميل” البريطانية.
ويمكن أيضًا رؤية كرة الفوتون الرقيقة، وهي حلقة رقيقة من الضوء تتشكل بالقرب من “أفق الحدث” للثقب الأسود.
ويعني مصطلح “أفق الحدث” أبعد نقطة عن مركز الثقب الأسود، ولو مر أحدهم منها فإنه لا توجد أي طريقة في الكون لسحبه خارج الثقب الأسود مرة أخرى، فيكون مصيره الحتمي السقوط لمركز الثقب الأسود.
ويمتد أفق الحدث للثقب الأسود الافتراضي لمسافة زهاء 25 مليون كيلومتر، أو حوالي 17% من المسافة بين الأرض والشمس.
وكشفت وكالة ناسا أن “الحدث الافتراضي” من منظور الفرد، الذي توفره “الكاميرا” الافتراضية، تم تسريعه بشكل كبير، ليصل إلى سرعة الضوء بنسبة 60%.