أمام القادسية.. الوحدة يسعى للهروب من الهبوط
بيع ماسة جنوب أفريقية في مزاد بأكثر من 21 مليون دولار
الشباب لا يخسر ضد الرياض
الأرصاد يطلع 48 جهة على الظواهر الجوية المحتملة في موسم حج 1446هـ
توسعة إضافية لمخيمات الحجاج في المشاعر المقدسة ضمن موسم حج 1446هـ
منفذ جديدة عرعر يستقبل الفوج الأول من حجاج العراق
إحباط تهريب 330 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
وزارة الداخلية: تأشيرات الزيارة بجميع أنواعها لا تخوّل حاملها أداء فريضة الحج
ضبط 4 مقيمين لصيد الأسماك في منطقة محظورة
ضبط مخالف أشعل النار في الغطاء النباتي بمحمية طويق
تكبدت أسعار النفط خسائر طفيفة، في التعاملات الآسيوية المبكرة الثلاثاء، مع توقع المستثمرين أن يؤدي التضخم واستمرار رفع الفائدة بالولايات المتحدة إلى انخفاض الطلب الاستهلاكي والصناعي.
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنتًا بما يعادل 0.1% إلى 83.34 دولار للبرميل بحلول الساعة 0041 بتوقيت جرينتش. ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي ثمانية سنتات أو 0.1% إلى 79.72 دولار للبرميل.
وانخفض كلا الخامين القياسيين أقل من واحد بالمائة الاثنين، بعدما قال مسؤولون بمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (البنك المركزي): إنهم ينتظرون المزيد من العلامات على تباطؤ التضخم قبل النظر في خفض أسعار الفائدة.
تقلص الفارق السعري لأقرب عقدين من خام برنت إلى أدنى مستوى منذ يناير، في حين واصل مديرو الأموال تقليص رهاناتهم على ارتفاع أسعار الخام. جرى تداول العقود الآجلة في نطاق ضيق بين سعري العرض والطلب، وظلت التقلبات الضمنية قرب أدنى مستوى لها منذ عام 2019.
احتفظ خام برنت بخسارة طفيفة ليبقى دون 84 دولارًا للبرميل، اليوم الثلاثاء، بينما كان خام غرب تكساس الوسيط تحت 80 دولارًا، على الرغم من المزيد من الهجمات بالطائرات المسيرة الأوكرانية على مصافي التكرير الروسية، وهجوم آخر من الحوثيين في البحر الأحمر خلال عطلة نهاية الأسبوع.
ارتفع الخام بنحو 9% هذا العام بسبب تخفيضات أوبك+، لكن العقود الآجلة لخام برنت تراجعت منذ منتصف أبريل. ويتطلع التجار إلى اجتماع “أوبك+”، أوائل يونيو، والذي سيحدد سياسة العرض للمجموعة خلال النصف الثاني، على الرغم من أن مراقبي السوق يتوقعون إلى حد كبير تمديد القيود الحالية.
كانت قيمة المقايضات المرتبطة بشحنات بحر الشمال الفعلية سلبية للمرة الأولى منذ فبراير أمس الاثنين، مما زاد من الإشارات على هبوط سوق النفط. كما خفضت بعض المصافي معدلات المعالجة بسبب ضعف الطلب على الوقود.