أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
دعا ماجد آل حسنة، خبير الإتكيت والبروتوكول، إلى عدم مشاركة تهاني عيد الأضحى المبارك لأكثر من شخص بنفس رسالة المعايدة.
كما نوه آل حسنة عبر منصة إكس، إلى عدم الخلط بين الرسائل الجماعية والمجموعات، حيث أن هناك فارقًا بين الاثنين، وشدد على ضرورة إرسال التهنئة الرقمية باسم الشخص، وعدم مشاركتها بين ناس كثيرين بمعايدة واحدة، واصفًا الأمر بقوله: “فكونا من الرسائل الجماعية في واتساب”.
ولفت خبير الإتكيت والبروتوكول إلى أنه يحق للمتلقي عدم الرد على تلك الرسائل الجماعية لأنها لم تصل إليه بصفته واسمه بل إن الرسالة أرسلت إلى عدة أشخاص.
وتفاوتت ردود الأفعال حول تدوينة آل حسنة ما بين مؤيد ومعارض، حيث أكد البعض أن الرسائل الجماعية توفر الوقت ولا تقلل من المحبة أو أهمية التواصل لأن الأصل هو إرسال المعايدة وليس الآلية، خاصةً وأن البعض يعاني من ضيق الوقت ما يمنعه من إرسال رسائل خاصة لكل شخص.
في المقابل رأى آخرون، أن رسائل التهنئة تشبه “تعريف الراتب” خاصة تلك التي تكون ثابتة بصورة الشخص وجهة العمل التي يمثلها وما شابه، مؤكدين أنه من المهم أن تكون الرسالة باسم الشخص لأن هذا يدل على التقدير والمحبة.