فضل كلمة التوحيد لا إله إلا الله في خطبة الجمعة بالمسجد النبوي
خطيب المسجد الحرام: اجمعوا بين الاستخارة والاستشارة ليكمل عملكم ويتم
أمطار ورياح شديدة وبرد على منطقة نجران حتى المساء
علماء يطوّرون مادة أسمنتية تساعد في تبريد المباني
نسك عمرة تُمكّن المعتمر القادم من الخارج من إدارة جميع خدماته بنفسه
مشاريع تعدينية بـ180 مليار دولار قيد الدراسة أو التنفيذ في السعودية
اختبار وتجريب.. إطلاق صاروخ سبايس إكس في مهمة فضائية للجيش الأمريكي
ما علاقة مرض الزهايمر بحاسة الشم؟
ضبط 2399 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
القبض على مخالفة لنشلها حقائب نسائية من مجمع تجاري بالرياض
أبقت منظمة أوبك توقعاتها لنمو الطلب على النفط للعام الحالي دون تغيير عند 2.2 مليون برميل يوميًّا، وذلك للشهر الرابع على التوالي، وفق تقريرها لشهر يونيو الصادر اليوم الثلاثاء. لكنها توقعت أن ينمو الطلب بالنصف الثاني من 2024 بوتيرة أعلى من النصف الأول، ليصل إلى 2.3 مليون برميل يوميًّا، على أساس سنوي، مدفوعًا بانتعاش الطلب من الصين.
وجاء التقرير الأول بعد اتفاق تحالف أوبك+ مطلع الشهر الجاري على تمديد التخفيضات العامة والتخفيضات الطوعية لبعض الدول حتى نهاية العام المقبل، وأبقى أيضًا توقعات الطلب على نفط تحالف أوبك+ للعامين الحالي والمقبل بلا تغيير عن تقرير مايو، بواقع 43.2 مليون و43.9 مليون برميل يوميًّا على التوالي.
وفي 2 يونيو الجاري، وافق تحالف أوبك+ على تمديد تخفيضات الإنتاج الطوعية الإضافية البالغة 1.65 مليون برميل يوميًّا، والتي أُعلن عنها في إبريل 2023، حتى نهاية شهر ديسمبر من عام 2025.
كما اتفقت الدول على تمديد التخفيضات الطوعية الإضافية البالغة 2.2 مليون برميل يوميًّا، التي أُعلن عنها في نوفمبر 2023، حتى نهاية سبتمبر 2024. وسيتم، بعد ذلك، إعادة كميات هذا التخفيض تدريجيًّا على أساس شهري، حتى نهاية سبتمبر من 2025.
وجرى تداول خام برنت اليوم عند 81.30 دولار للبرميل بانخفاض قدره 0.40%، وخام غرب تكساس عند 77.5 دولار بانخفاض 25% عن إغلاق الاثنين.
كما أفادت بيانات التقرير بأن المعروض النفطي من خارج دول تحالف “أوبك+” يُتوقع أن ينمو خلال العامين الحالي والمقبل بنحو 1.2 و1.1 مليون برميل يوميًّا، تواليًا، بما يماثل أيضًا تقديرات الشهرين الماضيين.
وقدّرت أوبك في تقريرها أن تقود الصين والشرق الأوسط نمو الطلب على النفط في صيف 2024، بموازاة توقعها نموًّا قويًّا في الطلب على وقود الطائرات من كافة مناطق العالم خلال الأشهر المقبلة، بفعل ارتفاع حركة سفر الركاب والشحن الجوي.