بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
استعرض الجناح السعودي؛ ضيف شرف معرض بكين الدولي للكتاب 2024، رحلة مبادرة ترجم، وذلك في عرض قدمه فريق هيئة الأدب والنشر والترجمة، في مركز الصين الوطني للمؤتمرات في العاصمة الصينية بكين.
وذكرت الهيئة في عرض مرئي قدمه فريقها بعنوان “ترجم: رحلة لإثراء المحتوى” أن المبادرة جاءت لدعم الحراك الترجمي في المملكة وإثراء المحتوى بالمواد المترجمة ذات القيمة العالية من مختلف اللغات، وتوثيق عرى التبادل الثقافي والمعرفي بين المملكة العربية السعودية والعالم.
وأشارت إلى أن مبادرة ترجم تتكون من مسارين للترجمة وهي مسار ترجمة الكتب من مختلف اللغات إلى اللغة العربية وترجمة الكتب السعودية إلى لغات مختلفة، ومسار ترجمة المقالات والمجلات والدوريات الثقافية.
وقد حصلت مبادرة ترجم على 1700 جائزة لكلا المسارين في الأعمال المترجمة.
وتستهدف المبادرة دور النشر كمستفيدين أساسيين وفق آلية تضمن تنفيذ مواد مترجمة عالية المستوى يتم من خلالها دعم المؤلف والمترجم والناشر في السعودية، وتمكين المترجمين السعوديين، ودعم حركة التأليف والنشر بترجمة الأعمال المميزة.
يذكر أن المملكة العربية السعودية دشّنت جناحها المشارك في معرض بكين الدولي للكتاب أمس الأربعاء، كضيف شرف لدورة هذا العام، لتتيح للجمهور الصيني على مدى خمسة أيام فرصة استكشاف الثقافة السعودية، في مشاركة تقدم تجربة ثقافية متكاملة تقودها هيئة الأدب والنشر والترجمة، بمشاركة مجموعة من الكيانات الثقافية ممثلةً في هيئة التراث، وهيئة فنون الطهي، إضافة إلى وزارة الاستثمار، ودارة الملك عبدالعزيز، ومَجْمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، وجمعية النشر السعودية؛ وذلك بهدف إبراز الجانب الثقافي السعودي للجمهور الصيني.