رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
خطف النجم كريستيانو رونالدو، الأنظار من الجميع في ليلة تأهل منتخب البرتغال الأول لكرة القدم إلى الدور ربع النهائي من بطولة كأس الأمم الأوروبية “يورو 2024”.
وتأهل منتخب البرتغال إلى الربع النهائي من يورو 2024، بعد تجاوز سلوفينيا بالأمس بركلات الترجيح بنتيجة 3\0، بعد نهاية المباراة بالتعادل بدون أهداف، ليضرب موعدًا مع فرنسا، يوم الجمعة.
وحصلت صحيفة “ماركا”، على آراء الخبراء في علم النفس بشأن ما حدث لكريستيانو رونالدو بعد إهدار ركلة جزاء، وقالت عالمة النفس الرياضي، ماريا كابريرا: “البكاء في وسط المباراة يحرر المشاعر، فهو شعور طبيعي مثل أي شعور آخر”.
وأضافت خلال تصريحاتها للصحيفة الإسبانية: “البكاء يحرر التوتر المتراكم ويخلصنا من الإحباط أيضًا، وقد ثبت أن التعبير عن المشاعر يمكن أن يساعد الرياضي على التعافي والاستعداد لما هو مقبل عليه”.
وتابعت: “فكرة أن هذه قد تكون كأس أوروبا الأخيرة له يمكن أن يكون لذلك تأثير عاطفي على كريستيانو رونالدو، ما يضيف الضغط والدافع لترك بصمة أخيرة في هذه البطولة، وهو الأمر الذي تسبب في البكاء على الأرجح”.
وبشأن إذا كان تصرفه هذا ضعفًا، قالت كابريرا: “رياضي مثل كريستيانو ليس كغيره من اللاعبين، إنه جزء من صناعة تختلط فيها الأهداف، لقد كان دائمًا أحد أفضل اللاعبين في العالم”.
وواصلت تصريحاتها بشأن كريستيانو رونالدو، قائلة: “إنه القائد وفكرة عدم تحقيق الأهداف أو عدم الحفاظ على تلك السمعة يمكن اعتبارها فشلًا شخصيًا وخيبة أمل لجماهيره وفريقه”.
واختتم تصريحاته قائلة: “الرياضي الذي يُظهر ضعفه، فهي علامة من علامات القوة، حيث يخلق المزيد من الروابط مع جماهيره وزملائه في الفريق، ويُظهر أنه شخص مثل أي شخص آخر وأنه يرتكب الأخطاء أيضًا ويصبح عاطفيًا”.