أبشر تتيح إصدار لوحات صغيرة للسيارات الرياضية
سفارة السعودية لدى إندونيسيا: نتابع حادثة غرق مواطن وننسق لتكثيف البحث عنه
تمليك أكثر من 3700 وحدة سكنية للأسر المستحقة خلال النصف الأول من 2025
الرياض تحتفي بالإبداع في جريدلاينرز 2024: تصميم يُحدث الفرق ويصنع التأثير
تطوير طرق الباحة محور رئيسي لتمكين السياحة وتعزيز التنمية المستدامة
إصدار 37 رخصة تعدينية جديدة خلال مايو 2025
فيصل بن فرحان يبحث سبل تعزيز العمل الدولي مع مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11038 نقطة
استحداث فرق لمنع التصوير في الأعراس بالجزائر!
المواصفات: تحققوا من مطابقة المركبات قبل الاستيراد
تستعد الصين لإطلاق الروبوتات القاتلة في الحروب في غضون عامين، بينما تسعى بكين بشدة للتغلب على الولايات المتحدة والمملكة المتحدة في سباق التسلح التكنولوجي.
وجاء تقرير صحيفة “ذا صن” البريطانية، في الوقت الذي كشفت فيه الصين أنها طورت كلابا آلية مزودة بمدافع رشاشة.
وقال المحلل الدفاعي فرانسيس توسا: إن المخاوف بشأن الذكاء الاصطناعي لم تعيق الصين، الأمر الذي قد يجعلها تتوصل إلى تصميمات جديدة للسفن، وتصميمات جديدة للغواصات، وتصميمات جديدة للطائرات المقاتلة، بمعدل مذهل. وأضاف: “إنهم يتحركون أسرع بأربع أو خمس مرات من الولايات المتحدة”.
وتابع: “نحن في بداية السباق في الأنظمة المستقلة حقًّا. وسأكون مندهشًا إذا لم نرَ آلات ذاتية القيادة تخرج من الصين خلال عامين. وتم الكشف عن الكلب الآلي، الذي صنعته شركة Unitree Robotics الصينية، الشهر الماضي خلال مناورة عسكرية مع الجيش الكمبودي”.
وفي وثيقة مخطط طموحة نشرت الأسبوع الماضي، قالت وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية: إن الروبوتات ستعيد تشكيل العالم.
وتعتقد الوزارة أنه بحلول عام 2025، سيكون المنتج قد وصل إلى مستوى متقدم وسيتم إنتاجه بكميات كبيرة. وقد أدلى ببيانات في الأهداف الإنمائية المدرجة في خريطة الطريق الخاصة به.
أضافت ترجمة للوثيقة: “من المتوقع أن تصبح منتجات مدمرة بعد أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية ومركبات الطاقة الجديدة”.
وعلى سبيل المثال، قالت شركة Fourier Intelligence الصينية الناشئة إنها ستبدأ في إنتاج الروبوت البشري GR-1 بكميات كبيرة بحلول نهاية هذا العام، حسب ما ذكرت صحيفة South China Morning Post.
وقالت الشركة التي تتخذ من شنغهاي مقرًّا لها: إنها تطمح في تسليم آلاف الروبوتات في عام 2024 والتي يمكنها التحرك بسرعة خمسة كيلومترات في الساعة وتحمل 50 كيلوجرامًا.
ويشار إلى أن الشركة الصينية ليست صانعة الروبوتات البشرية الوحيدة التي تكثف جهودها بهدف الإنتاج الضخم.
وتفتتح شركة Agility Robotics ومقرها الولايات المتحدة مصنعا للروبوتات في ولاية أوريغون في وقت لاحق من هذا العام، حيث تخطط لبناء المئات من الروبوتات ذات القدمين التي يمكنها محاكاة الحركات البشرية مثل المشي والانحناء وحمل الطرود.
وتختبر أمازون الروبوت الرقمي Agility Robotics في مركز بحث وتطوير بالقرب من سياتل لمعرفة كيف يمكن استخدامه لأتمتة مستودعاتها، لكنه ما يزال في المرحلة التجريبية فقط.
وحتى شركة “تسلا” تعمل على تطوير روبوتاتها البشرية التي تسمى Optimus، أو Tesla Bot، كما كشف إيلون ماسك في عام 2021.