كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قد تفعل الأشجار ما لا يتوقعه البشر.. هذه قصة الشجرة التي زرعها الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- بيديه عندما زار باكستان عام 1966، وأثمرت تلك الشجرة من بعده محبة لا حدود لها بين البلدين، فها هي المدن والأحياء والشوارع والمساجد والجامعات في مختلف أنحاء باكستان، تزدان بأسماء ملوك المملكة.
الباكستانيون يكنون للمملكة العربية السعودية كل الحب والتقدير؛ ورغم أن الملك فيصل زرع هذه الشجرة في حديقة يرتادها كبار ضيوف البلاد ويزرعون فيها أيضاً؛ إلا أن للشجرة السعودية وضعًا خاصاً لدى الباكستانيين الذين عدوها رمزاً عميقاً للعلاقات مع المملكة.
تسمى هذه الشجرة “سابيوم سيبيفيروم”، في حديقة الصداقة الدولية بالعاصمة إسلام آباد، أو كما تُعرف باللغة المحلية بحديقة “شكر بريان”.. والحديقة مخصصة لأشجار تذكارية لكبار الشخصيات العالمية التي تزور باكستان.
وكان الملك فيصل من أوائل الضيوف الذين قاموا بزرع شجرة في هذه الحديقة التي تمتلئ بالزهور مع قدوم الربيع، وباتت وجهة مثالية للسواح من كل بلاد الدنيا.