لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
بطلب من ولي العهد.. ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا
ولي العهد: نأمل في فرص استثمارية بأمريكا تصل إلى تريليون دولار
بدأت صباح اليوم الأحد، مراسم غسل الكعبة المشرفة، وتطييبها بكميات كبيرة من البخور والعود ومن أجود أنواع الطيب.
ونشرت إمارة منطقة مكة المكرمة عبر حسابها في منصة إكس إنفوجراف يوثق مراحل غسل الكعبة المشرفة، حيث تتم عملية غسل الكعبة على ثلاث مراحل كالتالي:
ويتم خلال هذه المرحلة، تحضير 20 لتراً من ماء زمزم مقسمة على جالونين مصنوعة من الفضة سعة 10 لترات لكل جالون على النحو التالي:
10 ترات من ماء زمزم المبارك ووضعها بالجالون الخاص بها ويتم خلط هذا الزمزم مع 540 مل من ماء الورد الطائفي و24 مل من دهن الورد الطائفي ذي الجودة العالية و 24 مل من دهن العود الخاص بالحرم بالإضافة إلى 3 مل من المسك ، ويتم خلطها بشكل جيد قبل استخدامها في تطيب حوائط وأرضية الكعبة المشرفة وهي ذات تركيز عالٍ.
10 لترات من ماء زمزم المبارك ووضعها بجالون آخر مصنوع من الفضة بدون أي إضافات، يتم سكبه بالكامل لغسيل وشطف أرضية الكعبة مع 5 لترات من الخلطة الخاصة بتطييب الكعبة.
قبل عملية الغسيل يتم التبخير داخل الكعبة بأجود أنواع العود حيث يتم استهلاك ما يقارب نصف كيلو من العود الفاخر.
وخلال هذه المرحلة الثانية، يتم تجهيز عدد من الأدوات الخاصة والتي تستخدم بالغسيل كالآتي:
قطع من قماش القطن الفاخر والمبطنة بالقطن أيضا والمطرزة بشعار الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وذلك لتنظيف وتطييب حوائط وأعمدة الكعبة المشرفة بعد أن يتم تبليلها بالخلطة المشار إليها أعلاه مع إضافة قطرات من العود بشكل مباشر على هذه القطع قبل عملية التمسيح.
وتكون أدوات التجفيف، في هذه المرحلة، مزودة بمسكات من الفضة المزخرفة والمطبوع عليها شعار الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي والبيت الشعري ” هي الكعبة الغراء، ما أضوع الشذا – وما أطهر الجدران بالنور تغسل” حيث يتم استخدام هذه الأدوات في عملية تجفيف مياه الغسيل داخل الكعبة.