إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
انطلاق تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي بمشاركة القوات الجوية في الإمارات
سماحة مفتي عام المملكة يستقبل أعضاء هيئة كبار العلماء
ضبط مواطن رعى 16 متنًا من الإبل في مواقع محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
طيران ناس يعلن وصول طائرة الهلال.. والرياض – الدوحة أولى رحلاتها بالفريق
يزيد الراجحي يرفع جاهزيته في باها القصيم لتحقيق اللقب الخامس على التوالي
أزالت هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية أكثر من 240 ألف كيس من المخلّفات البيئية خلال النصف الأول من العام الجاري 2024م، ضمن خطتها لإزالة المخلّفات داخل نطاق محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية، ومحمية الملك خالد الملكية.
وأوضحت الهيئة أنَّ المخلّفات التي أُزيلت اشتملت على علب معدنية وبلاستيكية، وأخشاب، وغيرها من المخلّفات التي تشوّه جمال البيئة الطبيعية؛ مبينةً أنَّ هذه الجهود تأتي في إطار حرصها واهتمامها بالبيئة والموائل الطبيعية في المحميتين، وأنَّها تعمل على إزالة هذه المخلّفات؛ لأنها أحد أنواع التلوّث البيئي، ومهددًا للمقوِّمات الطبيعية؛ سعيًا منها للوصول إلى نتائج إيجابية تُسهم في رفع نسبة الغطاء النباتي، وتحسين جودة الهواء، وتعزيز التنوّع الأحيائي في المحميتين.
وأكدت الهيئة أنَّها مستمرَّة في جهودها للحفاظ على البيئة وحمايتها من مخاطر التلوث البيئي الناجم عن رمي المخلفات، التي لها آثارها الضارة في النباتات والكائنات الفطرية؛ مشيرةً إلى أهمية نشر الوعي البيئي؛ لتعزيز الشعور بالمسؤولية لدى المجتمع للإسهام الفاعل في المحافظة على البيئة؛ لتكون مستدامةً للأجيال المقبلة، وهذا بدوره يسهم في تحقيق مستهدفات المملكة 2030م؛ لرفع مستوى جودة الحياة من خلال بيئة طبيعية مستدامة.
يذكر أنَّ هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية نفّذت موسمين من حملتها التوعوية تحت شعار (هذي أرضك)؛ لرفع الوعي البيئي لدى المجتمع، وتعزيز الممارسات المُثلى للتعامل مع البيئة؛ لتبقى مستدامةً جيلًا بعد جيل، وحظيت تلك الحملات بتفاعل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وفي أسبوع البيئة، ومدارس المجتمع المحلي.