أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
تعد شركة أرامكو النفطية، الشركة الأكثر ربحية في العالم متفوقة على أبل ومايكروسوفت والشركة الأم لجوجل ألفابت وتيسلا بهامش كبير.
وبحسب تقرير موقع “watcher.guru” يبلغ حجم أرباح أرامكو 247.43 مليار دولار، بينما تبلغ قيمة أرباح أبل 114.3 مليار دولار.
وأشار التقرير إلى الأرباح قبل الضريبة، وفيما يخص القيمة السوقية، تحتل أبل المرتبة الأولى بـ 3.346 تريليون دولار بينما تبلغ أرامكو 1.788 تريليون دولار.
ومع ذلك، فإن أرامكو السعودية تتقدم أيضًا بأميال على منافسيها في قطاع النفط العالمي. وأفاد التقرير أن احتياطيات شركات النفط العملاقة الأمريكية لا تقترب بأي حال من احتياطيات أرامكو حيث إنها أكبر بأربع مرات من احتياطيات ست شركات نفط أمريكية مجتمعة.
وسلط التقرير الضوء على مقدار احتياطيات النفط التي تفتخر بها أرامكو السعودية في القطاع العالمي.
تمتلك أرامكو السعودية احتياطيات من النفط والغاز تبلغ 259 مليار برميل في عام 2024. ولا تضاهي الاحتياطيات الضخمة لأرامكو أي دولة أو شركة مما يجعل أرامكو ملكًا بلا منازع في قطاع النفط.
وفيما يلي أكبر سبع شركات باحتياطيات تبلغ قيمتها مليارات براميل مكافئ النفط:
وبالتالي فإن أرامكو أكبر بأربع مرات من شركات النفط الست مجتمعة. وقد حققت أرامكو أرباحًا بقيمة 722 مليار دولار بين عامي 2016 و2023. وتظل أرامكو أكبر مصدر للربح في المملكة وهي من بين الشركات الأكثر قيمة في العالم.
تبقى أرامكو العلامة التجارية الأكثر قيمة في الشرق الأوسط، حيث وصلت قيمتها لـ41.6 مليار دولار، كما لديها طموحات كبيرة لتصبح لاعبًا عالميًّا رئيسيًّا في مجال البيع بالتجزئة.
تتمتع أرامكو بصورة قوية بين الشركات، كما أنها استثمرت بكثافة لبناء العلامة التجارية بين هذا الجمهور، مع تأثيرات مادية ستظهر في السنوات القادمة.
وفي سياق متصل، يتطلع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى تنويع اقتصاد المملكة العربية السعودية بعيدًا عن النفط، ووفقًا لرؤية 2030 يسعى لتحرير اقتصاد المملكة لجذب الأموال الأجنبية.