انخفاض معدل التضخم في الصين
إحباط تهريب 28.2 كيلو حشيش في نجران
استكمال تطوير 3 ساحات في المنطقة المركزية بالمدينة المنورة لراحة الحجاج
بحوزتهم ذخيرة حية.. ضبط 3 مخالفين للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يصلون إلى المدينة المنورة
رعاية صحية تنبض بالكفاءة .. قرابة 200 ألف خدمة صحية لضيوف الرحمن في موسم الحج بلا تفشيات
الخطمي.. نبتة برية تزهو بألوانها في طبيعة الشمالية
حاكم كاليفورنيا يعتزم مقاضاة ترامب
متحور كورونا الجديد شديد العدوى
وزارة السياحة تستكمل استعداداتها لاستقبال الحجاج في المدينة المنورة
قد تفعل الأشجار ما لا يتوقعه البشر.. هذه قصة الشجرة التي زرعها الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- بيديه عندما زار باكستان عام 1966، وأثمرت تلك الشجرة من بعده محبة لا حدود لها بين البلدين، فها هي المدن والأحياء والشوارع والمساجد والجامعات في مختلف أنحاء باكستان، تزدان بأسماء ملوك المملكة.
الباكستانيون يكنون للمملكة العربية السعودية كل الحب والتقدير؛ ورغم أن الملك فيصل زرع هذه الشجرة في حديقة يرتادها كبار ضيوف البلاد ويزرعون فيها أيضاً؛ إلا أن للشجرة السعودية وضعًا خاصاً لدى الباكستانيين الذين عدوها رمزاً عميقاً للعلاقات مع المملكة.
تسمى هذه الشجرة “سابيوم سيبيفيروم”، في حديقة الصداقة الدولية بالعاصمة إسلام آباد، أو كما تُعرف باللغة المحلية بحديقة “شكر بريان”.. والحديقة مخصصة لأشجار تذكارية لكبار الشخصيات العالمية التي تزور باكستان.
وكان الملك فيصل من أوائل الضيوف الذين قاموا بزرع شجرة في هذه الحديقة التي تمتلئ بالزهور مع قدوم الربيع، وباتت وجهة مثالية للسواح من كل بلاد الدنيا.