زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
أوضحت دراسة حديثة في جامعة غوتنبرغ أن الأنشطة البدنية التي نقوم بها أثناء ممارسة حياتنا، في العمل أو في المنزل، ليست كافية لحمايتنا من الإصابة بالسكتة الدماغية.
ومع ذلك، فإن ممارسة الرياضة في وقت الفراغ، واستخدام وسائل النقل النشطة، كالمشي وركوب الدراجة، يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
وشملت الدراسة 3614 شخصًا من منطقة فاسترا غوتالاند، أصيب 269 منهم بسكتة دماغية خلال الـ 20 عامًا، التي امتدت خلالها الدراسة، وفق “مديكال إكسبريس”.
وتم جمع بيانات النشاط البدني من المسوحات، كما ارتدى بعض المشاركين عداد خطوات.
وأظهرت الأنشطة البدنية أثناء أوقات الفراغ أو أثناء النقل ارتباطًا بالقياسات الصحية الأفضل، في حين لم يكن النشاط البدني في العمل أو المنزل كذلك.
وقال الباحثون: “غالبًا ما ترتبط الوظائف التي تتطلب مجهودًا بدنيًّا بالتوتر، وقلة فرص التعافي، وتلوث الهواء، والظروف الاجتماعية والاقتصادية الأكثر سوءًا بشكل عام، والتي يمكن أن تعاكس التأثيرات الإيجابية للنشاط البدني المكثف في العمل”.
وأضافوا: “تشجيع الناس على ممارسة النشاط البدني في حياتهم اليومية، على سبيل المثال عن طريق المشي وركوب الدراجات وممارسة أنواع أخرى من التمارين، يمكن أن يكون إستراتيجية مهمة في الحد من عدد السكتات الدماغية”.