الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
أوضحت دراسة حديثة في جامعة غوتنبرغ أن الأنشطة البدنية التي نقوم بها أثناء ممارسة حياتنا، في العمل أو في المنزل، ليست كافية لحمايتنا من الإصابة بالسكتة الدماغية.
ومع ذلك، فإن ممارسة الرياضة في وقت الفراغ، واستخدام وسائل النقل النشطة، كالمشي وركوب الدراجة، يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
وشملت الدراسة 3614 شخصًا من منطقة فاسترا غوتالاند، أصيب 269 منهم بسكتة دماغية خلال الـ 20 عامًا، التي امتدت خلالها الدراسة، وفق “مديكال إكسبريس”.
وتم جمع بيانات النشاط البدني من المسوحات، كما ارتدى بعض المشاركين عداد خطوات.
وأظهرت الأنشطة البدنية أثناء أوقات الفراغ أو أثناء النقل ارتباطًا بالقياسات الصحية الأفضل، في حين لم يكن النشاط البدني في العمل أو المنزل كذلك.
وقال الباحثون: “غالبًا ما ترتبط الوظائف التي تتطلب مجهودًا بدنيًّا بالتوتر، وقلة فرص التعافي، وتلوث الهواء، والظروف الاجتماعية والاقتصادية الأكثر سوءًا بشكل عام، والتي يمكن أن تعاكس التأثيرات الإيجابية للنشاط البدني المكثف في العمل”.
وأضافوا: “تشجيع الناس على ممارسة النشاط البدني في حياتهم اليومية، على سبيل المثال عن طريق المشي وركوب الدراجات وممارسة أنواع أخرى من التمارين، يمكن أن يكون إستراتيجية مهمة في الحد من عدد السكتات الدماغية”.