الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
يوضح الأطباء، أن الإغماء أو الشعور بالدوران، غالباً ما يصاحبه الغثيان والارتباك وضعف التوازن.
ووفقاً لمركز جامعة ماريلاند الطبي، قد تساعد بعض الأطعمة في منع أو تقليل الإغماء المرتبط عادةً بانخفاض نسبة السكر في الدم، أو فقر الدم، أو مرض منيير.
وعادةً ما يكون علاج أسباب الإغماء مطلوباً للحصول على أفضل النتائج، وفق “ليفينغ سترونغ”، لكن يمكن تقليل الدوار المتكرر أو المفاجئ ببعض الأطعمة.
البروتين من المغذيات التي تساعد على استقرار نسبة السكر في الدم، ويمنع أو يقلل الإغماء الناتج عن تخطي الوجبات، أو قلة الأكل.
وتعتبر الدواجن البيضاء منزوعة الجلد، والأسماك، والبقول، والبيض، ومنتجات الألبان، من أفضل مصادر البروتين.
وتوفر الحبوب الكاملة مغذيات إلى جانب الكربوهيدرات، أهمها الحديد ،وفيتامينات “ب”، ويفيد الخبراء بأن المصابين بفقر الدم، وهو شكل من أشكال نقص الحديد، أكثر عرضة للإغماء، والتعب، وقد يستفيدون من الاستهلاك المنتظم للحبوب الكاملة.
وعندما ينخفض السكر في الدم بشكل كبير، فقد يسبب إغماءة مفاجئة شديدة، ويمكن لعصير الفاكهة أو الفاكهة المجففة أو الصودا، الحد منها واستعادة توازن السكر بالدم.
كذلك يمكن أن يكون سبب الإغماء، أيضاً مرض منيير، أو التهاب الأذن الداخلية، وهي مشكلة تصاحبها أعراض مثل رنين الأذن، والغثيان، وفقدان التوازن أو الصداع.
ولتجاوز الحالة، يُنصح بتجنب أو تقليل الملح، وتجنب الكافيين والكحول.