موجات الحر تقتل 1180 شخصًا في إسبانيا
4 مزايا للرعي المنظم
عشرات القتلى والجرحى في حريق دار مسنين بولاية أميركية
غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
يوضح الأطباء، أن الإغماء أو الشعور بالدوران، غالباً ما يصاحبه الغثيان والارتباك وضعف التوازن.
ووفقاً لمركز جامعة ماريلاند الطبي، قد تساعد بعض الأطعمة في منع أو تقليل الإغماء المرتبط عادةً بانخفاض نسبة السكر في الدم، أو فقر الدم، أو مرض منيير.
وعادةً ما يكون علاج أسباب الإغماء مطلوباً للحصول على أفضل النتائج، وفق “ليفينغ سترونغ”، لكن يمكن تقليل الدوار المتكرر أو المفاجئ ببعض الأطعمة.
البروتين من المغذيات التي تساعد على استقرار نسبة السكر في الدم، ويمنع أو يقلل الإغماء الناتج عن تخطي الوجبات، أو قلة الأكل.
وتعتبر الدواجن البيضاء منزوعة الجلد، والأسماك، والبقول، والبيض، ومنتجات الألبان، من أفضل مصادر البروتين.
وتوفر الحبوب الكاملة مغذيات إلى جانب الكربوهيدرات، أهمها الحديد ،وفيتامينات “ب”، ويفيد الخبراء بأن المصابين بفقر الدم، وهو شكل من أشكال نقص الحديد، أكثر عرضة للإغماء، والتعب، وقد يستفيدون من الاستهلاك المنتظم للحبوب الكاملة.
وعندما ينخفض السكر في الدم بشكل كبير، فقد يسبب إغماءة مفاجئة شديدة، ويمكن لعصير الفاكهة أو الفاكهة المجففة أو الصودا، الحد منها واستعادة توازن السكر بالدم.
كذلك يمكن أن يكون سبب الإغماء، أيضاً مرض منيير، أو التهاب الأذن الداخلية، وهي مشكلة تصاحبها أعراض مثل رنين الأذن، والغثيان، وفقدان التوازن أو الصداع.
ولتجاوز الحالة، يُنصح بتجنب أو تقليل الملح، وتجنب الكافيين والكحول.