الذكاء الاصطناعي يهدد 44 وظيفة
حرس الحدود ينقذ طفلًا من الغرق أثناء السباحة في ينبع
سلمان للإغاثة يوزّع 754 سلة غذائية في محلية بورتسودان السودانية
قمر الحصاد يزيّن سماء عسير ويجذب عشاق الظواهر الفلكية
إطلاق عقد العمل الموحّد لتوثيق الحقوق والالتزامات
مسام ينزع 1.319 لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع
إحباط تهريب 137.5 كيلو حشيش في جازان
الموارد البشرية تعتمد بند الأجر في عقد العمل الموثق سندًا تنفيذيًا
أزمة سياسية غير مسبوقة في تاريخ فرنسا
10 أعراض مبكرة لمرض باركنسون
لفتت سجادة ” أردبيل ” أنظار وزوار متحف فيكتوريا وألبرت في لندن كونها أقدم سجادة مؤرخة في العالم، وإحدى أبرز روائع الفن الإسلامي.
وتحمل السجادة اسم مدينة أردبيل، الواقعة شمال غربي إيران الواقعة بالقرب من الحدود مع جمهورية أذربيجان، وتداولها ملاك بارزون إلى أن استحوذ عليها متحف فيكتوريا وألبرت في عام 1893م .
وتتميز السجادة بتصميمها الذي يعكس براعة وحرفية النساجين، كما أن كل جزءٍ من السجادة مليء بتصاميم نباتية وزخرفية متقنة، غالبًا ما تعكس موضوعات من الأدب الفن الإسلامي.
ومن الناحية الفنية، تتميز سجادة أردبيل بحرفيتها المعقدة، إذ تبلغ كثافة عقد السجادة 340 عقدة لكل بوصة مربعة، مما يسمح بأنماط متقنة وتصميمات معقدة.
ويحظى متحف فيكتوريا وألبرت، الذي تأسس عام 1852، بمكانة مرموقة بفضل مجموعاته الواسعة التي تشمل مختلف الفنون، ومنها معرض الشرق الأوسط الإسلامي، الذي يُعرف أيضًا باسم “معرض جميل” الذي يقدم لمحة عن ثقافة وممارسة جمع أعمال الفن الإسلامي خلال العصر الفيكتوري.
وتضم مجموعة المعرض قطعًا أثرية حصل عليها عشاق الفن البارزون في القرن التاسع عشر، من أمثال ويليام موريس، واللورد فريدريك ليجتون، وجورج سالتينج، الذين كانوا مفتونين بالفن الإسلامي.