منح وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة لـ 200 متبرع ومتبرعة قبول نحو 65 ألف متدرب ومتدربة في الكليات التقنية والمعاهد بالفصل الأول إيجار: الصيانة الاستهلاكية مسؤولية المستأجر المسند: برج ساعة مكة وجهة مفضلة للصواعق.. ما السبب! ثلاث مراحل لمـرض ألزهايمر.. أخطرها الثالثة مساحتها 1000م2.. تنفيذ أول حديقة حجرية بمكة المكرمة 12 وظيفة شاغرة في وزارة الحج والعمرة صرف 426 مليون ريال مستحقات الدفعة الثالثة لمزارعي القمح المحلي الإحصاء: نمو الأنشطة غير النفطية في السعودية بمعدل 4.9% تنفيذ حكم القتل بحق 3 مواطنين خانوا الوطن وقدموا الدعم لكيانات إرهابية
يعود متداولو النفط إلى عقود الخيارات للتحوط ضد مخاطر ارتفاع الأسعار، وسط ترقب الأسواق لهجوم إيراني محتمل على إسرائيل.
ارتفعت علاوة عقود خيارات الشراء عن عقود خيارات البيع خلال الجلسات الثلاث الماضية، وهي أطول فترة منذ الهجوم الإيراني الأول على إسرائيل في إبريل الماضي. كما ارتفعت أحجام التداول عقود خيارات الشراء لخام برنت العالمي، حيث ارتفع متوسط 30 يومًا لأعلى مستوى منذ مايو.
شهدت أسواق خيارات النفط سلسلة متكررة من النشاط المتزايد منذ بدء الصراع بين إسرائيل وحماس في أكتوبر من العام الماضي.
وعندما هاجمت إيران إسرائيل في إبريل، ارتفعت وتيرة نشاط الشراء، مع سعي المتداولين إلى التحوط ضد خطر تعطل إمدادات النفط في منطقة تنتج نحو ثلث إمدادات العالم.
رغم ذلك، فحقيقة أن انحراف سعر الخيارات لم ترتفع بقدر ما كانت عليه في أكتوبر وإبريل، قد تكون مؤشرًا إلى أن المتداولين أصبحوا أكثر هدوءًا بشأن حدوث خطر يهدد الإمدادات مقارنة بالفترات السابقة التي ارتفعت فيها المخاطر، وفق هاري تشيلينغويريان، رئيس مجموعة الأبحاث في “أونيكس كابيتال غروب”.
وأضاف أن “الذروة التي وصلنا إليها في الانحراف أقل بكثير من تلك التي بلغتها في إبريل، لكنها لا تزال كبيرة”. وتابع: “السوق لا تزال حذرة، لكن مستوى القلق بشأن ما سيحدث يقل كلما مر الوقت من دون تحرك إيراني”.
وشهدت عقود الخيارات على الخام الأمريكي مستويات عالية من النشاط هذا الأسبوع، وهيمنت عليها سلسلة من الصفقات الكبيرة للعقود التي من شأنها أن تعود بالفائدة على المشتري مع ارتفاع سعر البرميل إلى نحو 82 دولارًا يوم الخميس الماضي.
وقد دفع هذا إجمالي نشاط الشراء إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر. واقترب سعر خام غرب تكساس الوسيط من 79 دولارًا للبرميل اليوم الأربعاء.