توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
رئاسة مدغشقر: محاولة غير قانونية للاستيلاء على السلطة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 38 كيلو قات في جازان
نهاية موسم سهيل 15 أكتوبر
سلمان للإغاثة يوزّع 1.100 سلة غذائية في دير الزور بسوريا
أكثر من 700 ألف زائر لمعرض الصقور والصيد السعودي 2025 خلال 10 أيام
تفعيل اليوم العالمي للبصر في معرض الصقور والصيد السعودي
برنامج صُنّاع المحتوى ينطلق من الرياض بمشاركة مؤثرين وخبراء بالإعلام
تنظر المملكة العربية السعودية إلى شركة كوديلكو (Codelco)، باعتبارها مرشحة جيدة لتطوير رواسب الليثيوم، على الرغم من التحديات التي تواجه الشركة التشيلية المملوكة للدولة.
وقال وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر بن إبراهيم الخريف، خلال مقابلة في سانتياغو: إن السعودية تبحث عن طرق لاستيراد الليثيوم من تشيلي ومعالجته محليًّا. وأضاف أن الخطة ستتضمن بعد ذلك بيع البطاريات المصنوعة من المعدن محليًّا وخارجيًّا.
وأضاف الخريف: “أنا متأكد من أن (كوديلكو) مرشحة جيدة للتعاون بسبب القدرات التي تتمتع بها، وإرثها، وكونها مملوكة للدولة”.
تمر شركة كوديلكو بواحدة من أكثر الفترات تحديًا في تاريخها الممتد لما يقرب من 50 عامًا بعد سلسلة من الانتكاسات في المشاريع والمناجم.
كانت الشركة تتعامل مع أربعة استثمارات كبيرة في عملياتها القديمة بعد عقود من نقص التمويل. وفي الوقت نفسه، تقوم أيضًا بغزو قطاع الليثيوم كجزء من خطط الرئيس غابرييل بوريتش للحصول على مزيد من سيطرة الدولة على إنتاج معدن البطارية.
في الوقت نفسه، تقوم السعودية بضخ كميات هائلة من رأس المال لتنويع اقتصادها بعيدًا عن النفط والغاز. ولذلك، فإنها تريد تأمين الوصول إلى المعادن الحيوية مثل النحاس والنيكل والليثيوم وخام الحديد لتصبح مركزًا رئيسيًّا لصنع بطاريات السيارات الكهربائية ولتطوير صناعة السيارات المحلية.
قال الخريف: إن المفاوضات في تشيلي في مرحلة مبكرة، وإن المملكة العربية السعودية منفتحة لاستكشاف هياكل للشراكة.