كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
يوضح الأطباء، أن الإغماء أو الشعور بالدوران، غالباً ما يصاحبه الغثيان والارتباك وضعف التوازن.
ووفقاً لمركز جامعة ماريلاند الطبي، قد تساعد بعض الأطعمة في منع أو تقليل الإغماء المرتبط عادةً بانخفاض نسبة السكر في الدم، أو فقر الدم، أو مرض منيير.
وعادةً ما يكون علاج أسباب الإغماء مطلوباً للحصول على أفضل النتائج، وفق “ليفينغ سترونغ”، لكن يمكن تقليل الدوار المتكرر أو المفاجئ ببعض الأطعمة.
البروتين من المغذيات التي تساعد على استقرار نسبة السكر في الدم، ويمنع أو يقلل الإغماء الناتج عن تخطي الوجبات، أو قلة الأكل.
وتعتبر الدواجن البيضاء منزوعة الجلد، والأسماك، والبقول، والبيض، ومنتجات الألبان، من أفضل مصادر البروتين.
وتوفر الحبوب الكاملة مغذيات إلى جانب الكربوهيدرات، أهمها الحديد ،وفيتامينات “ب”، ويفيد الخبراء بأن المصابين بفقر الدم، وهو شكل من أشكال نقص الحديد، أكثر عرضة للإغماء، والتعب، وقد يستفيدون من الاستهلاك المنتظم للحبوب الكاملة.
وعندما ينخفض السكر في الدم بشكل كبير، فقد يسبب إغماءة مفاجئة شديدة، ويمكن لعصير الفاكهة أو الفاكهة المجففة أو الصودا، الحد منها واستعادة توازن السكر بالدم.
كذلك يمكن أن يكون سبب الإغماء، أيضاً مرض منيير، أو التهاب الأذن الداخلية، وهي مشكلة تصاحبها أعراض مثل رنين الأذن، والغثيان، وفقدان التوازن أو الصداع.
ولتجاوز الحالة، يُنصح بتجنب أو تقليل الملح، وتجنب الكافيين والكحول.