أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أكد الدكتور عبدالله المسند نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ، أن بعض الناس يعتبر دخول نجم سهيل في 24 أغسطس نهاية الحر وبداية الاعتدال، إلا أن الاعتدال المحسوس لا يقع إلا في نهاية شهر سبتمبر وبشكل تدريجي.
وقال المسند عبر حسابه على منصة “إكس”، إن بعض الناس يعتقدون أن دخول نوء سهيل يتزامن مع تغير الأجواء 180 درجة بالضبط كما تدخل الغرفة الحارة ثم تفتح المكيف البارد، وهذا لا يقع في الطبيعية.
وأضاف أن أول نجمين من سهيل هما الطرف والجبهة ويستمران نحو 26 يومًا وربما أطول، لافتًا إلى أن عادة تكون الأجواء حارة، ونسبة الرطوبة الجوية على السواحل مرتفعة، وهذه الأجواء يسميها الأوائل بوعكات سهيل.
وأشار إلى أن الاعتدال المحسوس لا يقع إلا في نهاية شهر سبتمبر وبشكل تدريجي.
ويُعد “نجم سهيل” من أكثر النجوم التي اهتم بها العرب بمراقبة ورصد النجوم، وتصنيفها، وتسميتها لأنها هي بوصلتهم وساعتهم وتقويمهم، فيها يستدلون على المسالك الموصلة إلى الممالك، وبها يستدلون على الوقت والتوقيت للفلاحة والحر والقر والصيد والرعي والسفر في البر والبحر ونحو ذلك، وظهوره يشير إلى بداية العد التنازلي لفصل الصيف.
ويتم رصد هذا النجم بالعين المجردة من جنوب الجزيرة العربية وحتى منتصفها في 24 أغسطس من كل عام، ويظهر في جازان في 7 أغسطس، وفي وسط المملكة في 24 أغسطس، وفي شمال المملكة في 8 سبتمبر.