مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وأمطار على عدة مناطق
العليمي يعلن إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات ويطالبها بخروج قواتها من اليمن خلال 24 ساعة
التحالف ينفّذ ضربة جوية بالمكلا استهدفت دعمًا عسكريًا قادمًا من ميناء الفجيرة الإماراتي
الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
الحزم يتغلب على الرياض بثنائية في دوري روشن
أكد عدد من العلماء المختصين بدراسة سلالة فيروس جدري القردة “إمبوكس” التي انتشرت خارج جمهورية الكونغو الديمقراطية في الآونة الأخيرة، إنها تتطور بشكل أسرع من المتوقع، ويحدث الأمر غالباً في المناطق التي يفتقر فيها الخبراء للتمويل والمعدات اللازمة لتتبعه على نحو صحيح.
وأوضح 6 علماء من إفريقيا وأوروبا والولايات المتحدة لوكالة “رويترز”، أن هذا التطور السريع للسلالة مع غياب متطلبات تتبع الفيروس يترتب عليه غياب الكثير من التفاصيل حول مرض جدري القردة، وشدته، وطرق انتقال العدوى، وهذا من شأنه تعقيد عملية الاستجابة لتفشيه.
وجذبت سلالة جديدة من الفيروس تُدعى “كليد 1 بي – clade Ib” أنظار العلماء حول العالم بعد إعلان منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ عالمية بسبب تفشي الفيروس في القارة السمراء وبدء انتشاره خارجها.
تعد السلالة نسخة متحورة من النوع الأول من الفيروس، وذكرت منظمة الصحة العالمية أن الكونغو بها أكثر من 18 ألف حالة اشتباه بالإصابة بمتحور “كليد 1″ و”كليد 1 بي”.
وأوضح الدكتور ديمي أوجوينا خبير الأمراض المعدية في مستشفى جامعة “دلتا النيجر”، ورئيس لجنة طوارئ جدري القردة بمنظمة الصحة العالمية، أن الخبراء في إفريقيا “يعملون بشكل أعمى” في إشارة لنقص الإمكانيات.
وأضاف: “نحن لا نفهم تفشي المرض في إفريقيا جيداً، وإذا استمر ذلك، فسوف نواجه صعوبة في معالجة المشكلة فيما يتعلق بآليات انتقال الفيروس، وشدة الإصابات، وعوامل الخطر المرتبطة بالإصابة به”، وأعرب عن قلقه إزاء تحور الفيروس وظهور سلالات جديدة منه.