بريطانيا في حالة تأهب قصوى عقب هجوم أمام كنيس يهودي
انحراف مركبة أمنية وسقوطها من جسر أثناء أداء مهامها بالرياض
العاشرة مساء الأحد.. ترامب يمنح حماس “الفرصة الأخيرة”
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 54 كيلو قات في عسير
أسعار الغذاء العالمية تنخفض في سبتمبر
توضيح من حساب المواطن بشأن تغيير الآيبان البنكي بعد 10 سبتمبر
المدينة المنورة تتصدر معدلات إشغال مرافق الضيافة السياحية للنصف الأول من 2025
تعديل مدة استحقاق الأم المطلقة للدعم السكني إلى عام واحد
عروض للهجانة وفرضيات ضمن مشاركة الأمن العام في معرض الصقور والصيد السعودي
53 مادة.. تفاصيل تعديل اللائحة التنفيذية لتنظيم الدعم السكني
صنفت دراسة استقصائية أجريت على 1000 من الشخصيات العامة الأكثر عرضة لخطر استنساخ الصوت بالذكاء الاصطناعي، وشعر المشاركون في الدراسة أن المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب الشخصية الأكثر عرضة لخطر التزييف العميق.
ويجد قراصنة الإنترنت مقاطع صوتية عبر الإنترنت ويقومون بإدخالها في البرامج المتاحة الخاصة بالتزييف العميق عبر الذكاء الاصطناعي، لإنتاج الكلمات وحتى الجمل الكاملة بصوت شخص ما.
وتُعرف هذه العملية باسم استنساخ الصوت، ويُشار إلى النتيجة عادةً باسم التزييف العميق للصوت، بحسب “ذا صن” البريطانية.
استطلعت دراسة جديدة أجرتها Podcastle، وهي منصة بث صوتي تعمل بالذكاء الاصطناعي، آراء 1000 أمريكي لاستخلاص آرائهم حول المشاهير الأكثر عرضة لخطر استنساخ الصوت.
يعتقد المشاركون أن الممثل الشهير أرنولد شوارزنيجر كان الأكثر عرضة للخطر بسبب امتلاكه الصوت الأكثر وضوحًا الذي يمكن تقليده”.
ويعتقد 86% ممن شملهم الاستطلاع أن اللهجة المميزة والتي يمكن التعرف عليها على الفور لحاكم كاليفورنيا السابق أرنولد شوارزنيجر تعرضه لخطر التزييف العميق.
وجاء شوارزنيجر، ودونالد ترامب، وكيم كارداشيان، وسيلفستر ستالون، وكريستوفر والكن ضمن قائمة المشاهير الأكثر عرضة للتزييف.
وفي الوقت نفسه، قال 39% إنه من السهل تكرار صوت ترامب نظرًا لمعرفته من خلال ظهوره المتكرر في وسائل الإعلام. وظهر المشاهير والسياسيون على حدٍ سواء باعتبارهم الضحايا الأكثر شيوعًا للتزييف العميق على وسائل التواصل الاجتماعي.
دفعت سلسلة من الصور التي تم التلاعب بها على موقع X، تويتر سابقًا، المنصة إلى حظر عمليات البحث مؤقتًا عن اسم تايلور سويفت في يناير.
وفي الأسبوع الماضي، نشر إيلون ماسك مقطع فيديو مزيفًا للمرشحة الرئاسية الديمقراطية كامالا هاريس إلى موقع X، مما أثار موجة انتقادات واسعة.