بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
وظائف شاغرة في شركة CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
تتجه الاستثمارات الخليجية في العقارات التجارية في المملكة المتحدة للنمو إلى أكثر من 4 مليارات دولار (3.1 مليار جنيه إسترليني) سنوياً مقارنةً بمتوسط 10 سنوات عند 3.4 مليار دولار، وفقاً لبنك لندن والشرق الأوسط (BLME).
وأفاد تقرير جديد صادر عن بنك BLME، مقره في لندن، أن النمو المتوقع يعود لثلاثة أسباب، أولها العوامل النقدية المتمثلة بالتخفيضات المتوقعة لأسعار الفائدة، وانخفاض التضخم وأسعار العقارات.
وبحسب التقرير فإن السبب الثاني هو الفرصة لإصدار علاوة خضراء مربحة من خلال ترقية أصول لا تتمتع بالمتطلبات البيئية الجديدة أو المتوقعة، أما الثالث فهو فرص قطاع الإسكان المدفوعة بالتغيرات الديموغرافية، بالإضافة إلى النقص طويل الأمد في العقارات السكنية.
يشهد قطاع العقارات في بريطانيا ضغوطاً بفعل ارتفاع أسعار الفائدة، التي أدت إلى ارتفاعات كبيرة للرهون العقارية لمدة 5 سنوات. كما تواجه الأسر في المملكة المتحدة ضغوطاً متزايدة ناجمة عن التشديد النقدي وأزمة تكلفة المعيشة، ما يدفع بالكثيرين إلى التخلي عن فكرة شراء العقارات.
وللمرة الأولى من 4 سنوات، لجأ بنك إنجلترا المركزي، الخميس الماضي، إلى خفض أسعار الفائدة بمقدار 0.25%، في ظل تسجيل التضخم مستهدف المركزي البالغ 2% على مدار شهرين متتاليين، وهو ما يمكن أن يعطي دفعة لهذا القطاع المتأزم.
في السياق ذاته، أجرى البنك استطلاعاً شمل 16 خبيراً استثمارياً من دول الخليج. ورأى 87% من المشاركين في الاستطلاع، أن انخفاض أسعار الفائدة سيكون محركاً رئيسياً لشهية المستثمرين في دول مجلس التعاون الخليجي على مدى الأشهر الـ 12 المقبلة.
كذلك، رجح 70% منهم أن تكون أحجام الاستثمارات في العقارات البريطانية من دول مجلس التعاون الخليجي أعلى خلال الأشهر الـ12 المقبلة.
كان “صندوق النقد الدولي” نبّه المملكة المتحدة قبل أيام إلى ضرورة اتخاذ إجراءات لاحتواء ارتفاع أسعار المنازل، معتبراً أن تزايد حالات المديونية يمكن أن يشكل خطورة على التعافي الاقتصادي