بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
وظائف شاغرة في شركة CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
توقعت وكالة ستاندرد أند بورز، استمرار نمو الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي في السعودية بقوة، مدعومًا بطفرة في الإنفاق الاستهلاكي والسياحة والبناء نتيجة مشاريع رؤية 2030.
وأضافت الوكالة في تقرير حديث لها، أن توسع الطلب المحلي سيؤدي إلى خفض حصة قطاع الأنشطة النفطية من الاقتصاد إلى 24 أو 26% بنهاية 2030.
وتوقعت S&P أنه مع اكتمال مشروع نيوم، سينخفض الناتج المحلي الإجمالي النفطي إلى 24% من الإجمالي بنهاية 2030، بعد أن شكل 35% في عام 2017، عندما بدأت خطة الإصلاح الاقتصادي.
أما فيما يخص ما بعد عام 2030، وبعد انتهاء المشاريع الكبرى فقالت S&P: إن زيادة إنتاجية العمالة ستكون المؤثر الرئيسي في آفاق النمو الاقتصادي على المدى الطويل، وأيضًا في المزيد من التنويع الاقتصادي.
وشهدت الأنشطة غير النفطية، والأنشطة الحكومية نموًّا بنسبة 4.9%، و3.6% على التوالي. سجَّل الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي المعدَّل موسميًّا خلال الربع الثاني من عام 2024م ارتفاعًا بلغت نسبته 1.4% مقارنة بما كان عليه في الربع الأول من عام 2024م.
وأفادت نتائج النشرة أن الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي المعدَّل موسميًّا حقق خلال الربع الثاني من الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي انخفاضًا بنسبة 0.3% مقارنةً بالربع الثاني من عام 2023م؛ متأثرًا بتراجع الأنشطة النفطية بنسبة 8.9%.