شباب السعودية.. رهان نحو مستقبل واعد ومشرق
ضبط 9 مقيمين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
مجلس الوزراء يوافق على تعديل بعض مواد تنظيم الهيئة السعودية للمحامين
أجواءٌ متقلبة في الشرقية.. موجة حارة وأمطار ورياح
مساند تتفاعل مع استفسار مواطن هربت عاملته المنزلية
ارتفاع أسعار النفط اليوم
أميركا والصين تمددان هدنة الرسوم الجمركية 90 يومًا
المياه: 6 أيام وتنتهي المهلة التصحيحية لتسجيل التوصيلات غير النظامية
أمطار ورياح نشطة على عددٍ من محافظات مكة المكرمة
حساب المواطن: لا يتم النظر إلى القروض والالتزامات المالية
عاد الملحّن “سهم” إلى الساحة الفنية بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني السعودي الـ 94 من خلال عمل غنائي وطني جديد يحمل عنوان “قِبلة العز”، وهو تعاون فني مميز جمع بين الفنان الكبير عبدالمجيد عبدالله، والفنانة الشابة الصاعدة زينة عماد.
وحققت الأغنية منذ إصدارها رواجًا واسعًا، حيث تميزت بعمق لحنها وجودة كلماتها التي مزجت بين الفصحى والعامية، مما يعكس الروح الأصيلة للمملكة العربية السعودية، ومكانتها كرمز للعز والكرامة.
وفي إطار الاحتفاء باليوم الوطني، تسعى الأغاني الوطنية إلى إثارة مشاعر الفخر والانتماء في نفوس المستمعين، وقد نجح “سهم” في تجسيد هذه المشاعر من خلال لحنه الفريد لأغنية “قِبلة العز”، الذي تردد صداه بين المستمعين، ويعتبر العمل من تلك الأغاني التي تعيش طويلًا في ذاكرة المستمعين بفضل اللحن المميز، والكلمات المؤثرة.
ويأتي في مطلع الأغنية الوطنية التي أنتجتها شركة مطارات القابضة: “يا راية المجد الخضر، رفّي على كل الديار… أنتِ مقر منتي ممر، لأول عطا وآخر قرار”، وبهذا البيت الشعري تتفاعل الأغنية مع مشاعر الجمهور وتعبر عن الكبرياء الوطني المتجذر في المملكة. ويُختتم العمل بأبيات تتسم بالوقار والعزة: “في نخلتك حب وطهر، وفي حد سيفينك وقار… يا قِبلة العز والفخر، عمار يا داري عمار”.
ويواصل “سهم” ترسيخ مكانته كأحد أبرز الملحنين في الساحة الغنائية السعودية، والخليجية، والعربية، مقدمًا ألحانًا تلامس الروح، وتبقى في الذاكرة لعقود طويلة، لتظل شاهدة على الإبداع الفني الذي يعبر عن هوية المملكة وتراثها العريق.