وزير الخارجية يشارك بالاجتماع الوزاري المشترك بين دول التعاون والولايات المتحدة
وظائف شاغرة لدى مجموعة لاند مارك
طفل يسافر إلى الهند داخل حجرة عجلات طائرة
وظائف شاغرة بفروع شركة جسارة في 3 مدن
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
فيصل بن فرحان بمؤتمر حل الدولتين: نرفض كل ما يقوض السلطة الفلسطينية
وظائف إدارية شاغرة لدى الضمان الصحي
وظائف شاغرة بـ شركة PARSONS في 4 مدن
السديس يعزي في وفاة مفتي المملكة
اقتران القمر بالمريخ ورصد مذنب جديد في سماء السعودية
أعلنت أكاديمية طويق اليوم، عن إطلاق أول دبلوم لعلوم البيانات والذكاء الاصطناعي بمقرها الرئيسي بمدينة الرياض، بالشراكة مع شركة “”Meta، الذي يبدأ في شهر ديسمبر للعام الجاري 2024م، لمدة 9 أشهر؛ لتخريج قدرات وطنية متميزة، وسدّ احتياجات الوظائف المتقدمة في مختلف القطاعات.
ويهدف الدبلوم، المعتمد من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، إلى تطوير المتدربين في الجانب العملي والتطبيقي، ضمن بيئة تعليمية تنافسية، مبنيّة على احتياجات سوق العمل، لاكتساب أبرز الخبرات والمهارات اللازمة، في عدة مسارات أبرزها: تعلُّم الآلة، وتحليل البيانات باستخدام (Python) و (Tableau)، وتطوير الأنظمة القائمة على الذكاء الاصطناعي، وإدارة البيانات الكبيرة؛ لصناعة حلول تقنية مبتكرة تخدم مختلف شرائح المجتمع، وأتاحت الأكاديمية التسجيل في الدبلوم عبر موقعها الإلكتروني: https://tuwaiq.edu.sa
بدوره أكّد الرئيس التنفيذي لأكاديمية طويق عبدالعزيز الحمادي، أن إطلاق دبلوم علوم البيانات والذكاء الاصطناعي، يأتي تعزيزًا لدور الأكاديمية الرائد في توفير عدة مسارات تعليمية، بمعسكرات وبرامج احترافية متنوّعة، حيث أطلقت الأكاديمية مؤخرًا أكثر من 160 معسكرًا وبرنامجًا جديدًا في العديد من المجالات التقنية.
من جانبها أشادت رئيسة برامج السياسات العامة في منطقة أفريقيا والشرق الأوسط وتركيا بشركة “Meta” جويل عواد، بالشراكة مع أكاديمية طويق، في إطلاق برامج تعليمية بشهادات احترافية بالشراكة مع “Meta” والتي تهدف لتطوير مهارات الشباب السعودي؛ لدعم الابتكار والإبداع بشتى القطاعات.
يُذكر أن أكاديمية طويق تُعد الأولى من نوعها في تقديم المعسكرات والبرامج الاحترافية، ويستفيد منها أكثر من 1,000 متدرب حضوري يوميًا، بالشراكة مع كبرى الجهات العالمية أبرزها: Meta, Apple, Microsoft, Amazon, AliBaba، وغيرها من الجهات المتقدمة؛ لسد الفجوة بين تطوّر التقنيات الحديثة، وسدّ احتياجات سوق العمل.