المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
أغلقت معظم أسواق الأسهم في الخليج على ارتفاع، الثلاثاء، قبل صدور مجموعة من البيانات الاقتصادية التي ربما تحدد مسار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لخفض معدلات الفائدة.
وتركز الأسواق على بيانات نشاط التصنيع في الولايات المتحدة في الساعة 14:00 بتوقيت غرينتش، والذي من شأنه أن يحرك الأسواق قبل صدور بيانات الوظائف يوم الجمعة.
وسيكون تقرير الوظائف غير الزراعية حاسمًا في تحديد ما إذا كان المركزي الأمريكي سيخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس أو 50 نقطة أساس في 18 سبتمبر ومقدار التخفيض الذي سيجريه لبقية العام.
ارتفع مؤشر السوق السعودي القياسي 0.1 %، بدعم من زيادة 0.3 % في سهم مجموعة التيسير لتصنيع منتجات الألومنيوم وصعود سهم مصرف الراجحي.
وعلى صعيد منفصل، قالت شركة الماجد للعود السعودية، اليوم الثلاثاء، إنها حددت سعر طرحها العام الأولي في البورصة المحلية عند 94 ريالًا للسهم، وهو أعلى نطاق سعري إرشادي، لجمع 188 مليون دولار.
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس اليوم مرتفعًا 12.90 نقطة ليقفل عند مستوى 12180.37 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 7 مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة -وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية- 450 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 106 شركات ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 117 شركة على تراجع.
وكسب المؤشر القطري 0.4 %، بقيادة ارتفاع سهم البنك التجاري القطري ثلاثة بالمئة.
وخارج الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية المصري 0.9 %، مع ارتفاع سهم البنك التجاري الدولي مصر 0.9 بالمئة.
وأظهرت بيانات اليوم الثلاثاء أن نشاط القطاع الخاص غير النفطي في مصر توسع في أغسطس للمرة الأولى منذ أكثر من ثلاث سنوات مع استقرار الطلب وتحسن الاقتصاد.