موهبة تتوج السعودية بالذهب وتحصد 91 جائزة عالمية في 23 أولمبيادًا دوليًا
التجارة تشهر بشركة نظمت تخفيضات غير مرخصة
أكثر من 290 حديقة تتهيأ لاستقبال أهالي مكة في اليوم الوطني
ضبط مواطن لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
ألمانيا تؤكد أهمية البدء في إجراءات حل الدولتين
“وقاء” يحذر من الاقتراب من مواقع الرش الجوي في تبوك
العالمي يزيد الراجحي يرفع راية الوطن في الجولة الأوروبية الوحيدة في البطولة
رفع علم فلسطين على مبنى البعثة الفلسطينية في لندن
تمرين واحد قد يبطئ نمو خلايا سرطان الثدي
وفاة مدير مدرسة أثناء طابور الصباح في مصر
استقرت أسعار النفط بعد أن أدت المخاوف من تدهور توقعات الطلب، إلى تهميش تأثير التخفيض المرتقب لأسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي.
تم تداول خام برنت بالقرب من 73 دولاراً للبرميل بعد ارتفاعه بنسبة 1.6%، أمس الاثنين، في حين تجاوز خام غرب تكساس الوسيط 70 دولاراً.
ولا تزال الآراء منقسمة حول مسار التيسير النقدي الذي سيتبعه بنك الاحتياطي الفيدرالي، لكن البعض يراهن على أنه سيبدأ بخفض بمقدار نصف نقطة مئوية، غداً الأربعاء.
ومن المرجح أن توفر أسعار الفائدة المنخفضة رياحاً صعودية للطلب على الطاقة.
وخسر النفط نحو 14% خلال الربع الحالي بسبب مخاوف من تباطؤ اقتصادي في الصين، أكبر مستورد للخام، ومؤشرات على وفرة الإمدادات.
أصبحت المراكز البيعية قريبة جداً من حدها الأقصى، وفقاً لشركة “إي إيه كوانت أناليتكس” (EA Quant Analytics)، مما قد يخفف من ضغوط البيع الأخيرة.
قال وارن باترسون، رئيس استراتيجية السلع في “آي إن جي غروب إن في” (ING Groep NV)، ومقرها سنغافورة، إن السوق منقسمة بشأن حجم خفض سعر الفائدة، ومن المحتمل أن يقوم المستثمرون بتعديل مراكزهم قبل القرار، مما يساعد على بقاء أسعار النفط مرتفعة.
وأضاف أن هناك كذلك مخاوف مستمرة بشأن إمدادات النفط الليبية.