750 طبيب تجميل في مؤتمر اكتشاف محفزات من جسم الإنسان تعالج تساقط الشعر
بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
وظائف شاغرة في شركة CEER لصناعة السيارات
ستسهم الخلايا الجذعية المتوسطة التي طورها علماء أمريكيون، في إحداث ثورة في علاج العديد من الاضطرابات المزمنة, كإصلاح المفاصل، والتلف بعد النوبات القلبية، ومكافحة رفض عمليات الزرع.
ووفقاً للفريق العلمي في جامعة “كورنيل” ومعهد “ماساتشوستس” للتكنولوجيا, فإن النهج الجديد يتضمن تصنيع هذه الخلايا التي تفرز وتوصل العلاجات إلى أجزاء معينة من الجسم, حيث يمكنها أن تتباين كالخلايا الجذعية، لتصبح خلايا نسيج ضام للغضاريف والعظام والدهون والعديد من الأعضاء.
وتوصل الخبراء للتحكم في العديد من المتغيرات, بما في ذلك خصائص إشارات الخلايا ودرجة الحموضة ودرجة الحرارة والغازات, حيث قام الفريق بزراعة خلايا جذعية من 3 متبرعين مختلفين على التوالي, ثم كرروا التجربة 3 مرات للخلايا من المتبرع نفسه.
وقارن الخبراء نتائجهم بتقنية القارورة المستخدمة حالياً, التي تتضمن استخدام قوارير البوليسترين لزراعة الأنسجة مع وسائط زراعة الخلايا, التي كانت بمثابة عنصر تحكم تجريبي, فوجدوا أن النهج المطور قد يجهز تلك الخلايا لإنتاج المزيد من البروتينات العلاجية للاضطرابات المزمنة.
ويعتقد براندون كروبزاك, المعد الرئيسي للدراسة، أن النتائج كانت أفضل بما يصل إلى 400 ضعف, مما يشير إلى وجود 400 ضعف من الجسيمات العلاجية العائمة في حالتنا التجريبية”.
وتكمن أهمية هذه الدراسة في تجهيز الخلايا لبدء إنتاج المزيد من البروتينات المرتبطة بعلاج متلازمة الضائقة التنفسية الحادة تحديداً, وتمهد النتائج الطريق لاستخدام عملية التصنيع الجديدة وضوابط الجودة, لتطوير إنتاج العلاج الخلوي بحيث يمكن تطبيقه في العيادات الطبية مستقبلاً.