التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
القبض على 11 يمنيًا هربوا 180 كجم من القات المخدر بجازان
اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
السعودية تتقدم في مؤشر أداء الأجهزة الإحصائية SPI
تكليف نجلاء العمر متحدثًا رسميًا لديوان المظالم
ضبط مخالف لنظام البيئة بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
هلال شهر رجب يزيّن سماء السعودية والوطن العربي
هبطت أسعار النفط 2% في جلسة، أمس الجمعة، عند التسوية وتكبدت خسارة أسبوعية كبيرة بعد أن أظهرت بيانات زيادة دون المتوقع للوظائف في الولايات المتحدة في أغسطس/آب، وهو ما فاق الدعم الذي تلقته الأسعار من قرار تحالف أوبك+ إرجاء زيادة الإنتاج.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 1.63 دولار، أو 2.24% إلى 71.06 دولار للبرميل، وهو أدنى مستوى لها منذ ديسمبر/كانون الأول 2021.
وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.48 دولار، أو 2.14%، إلى 67.67 دولار، وهو أدنى مستوى منذ يونيو/حزيران 2023.
وعلى مستوى الأسبوع، انخفض خام برنت 10% في حين هبط خام غرب تكساس الوسيط 8% تقريبًا.
وأظهرت بيانات حكومية أمريكية أن التوظيف ارتفع بأقل من المتوقع في أغسطس/آب، لكن انخفاض معدل البطالة إلى 4.2% يشير إلى استمرار تباطؤ معتدل في سوق العمل ربما لا يسوغ خفضاً كبيراً من مجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة هذا الشهر.
وسجلت أسعار خام برنت عند التسوية يوم الخميس أدنى مستوى منذ يونيو/حزيران 2023 رغم السحب من مخزونات النفط الأميركية وقرار أوبك+ إرجاء زيادات كانت مقررة في إنتاج النفط.
وتراجعت مخزونات الخام الأمريكية 6.9 مليون برميل إلى 418.3 مليون برميل الأسبوع الماضي مقارنة مع توقعات المحللين بهبوط قدره 993 ألف برميل.
ومما ضغط أيضًا على أسعار النفط هذا الأسبوع ورود إشارات تفيد بأن الفصائل المتنافسة في ليبيا ربما اقتربت من التوصل إلى اتفاق لإنهاء نزاع عطل صادرات البلاد من النفط.
وقال بنك أوف أمريكا، في مذكرة، إنه قلص توقعاته لسعر خام برنت في النصف الثاني من 2024 إلى 75 دولارا للبرميل من نحو 90 دولارًا في السابق وعزا ذلك إلى تراكم المخزونات العالمية وضعف نمو الطلب والقدرة الإنتاجية الفائضة لأوبك+.