فيصل بن فرحان يشارك في الاجتماع الوزاري بشأن خطة إعمار غزة
الأحوال المدنية تستعرض رحلتها من الكاميرا القديمة إلى الخدمات الرقمية في عز الوطن
البحرين تزدان باللون الأخضر احتفاءً باليوم الوطني الـ 95
العرضة السعودية بحائل فن يجسد تراث الوطن باليوم الوطني الـ 95
عرعر تحتفي باليوم الوطني الـ95 بفرحة الأطفال وزينة الأخضر
محمود عباس: نشيد بالدور الكبير للسعودية وفرنسا في حشد الاعترافات بالدولة الفلسطينية
القوات الخاصة للأمن والحماية تبرز مهاراتها الذكية في فعاليات اليوم الوطني 95
القبض على 4 أشخاص بالرياض لترويجهم المخدرات
وزير الخارجية في كلمة نيابة عن ولي العهد: تنفيذ حل الدولتين هو السبيل الوحيد للسلام
ماكرون: حان الوقت لوقف الحرب على غزة
انطلقت رحلة إنقاذ سبيس إكس لرائدي فضاء عالقين على متن محطة الفضاء الدولية، وفق ما أعلنته وكالة الفضاء والطيران الأمريكية (ناسا) بأن صاروخًا من طراز “فالكون-9” التابع لشركة سبيس إكس قد انطلق إلى المحطة الفضائية الدولية يوم السبت 28 سبتمبر/أيلول في مهمة لإعادة رائدي الفضاء العالقين في المحطة الفضائية الدولية منذ شهور.
وبدأت سبيس إكس مهمة الإنقاذ لاستعادة رائدي الفضاء العالقين على متن محطة الفضاء الدولية. وكانت رائدة الفضاء سونيتا ويليامز والرائد باري ويلمور على متن رحلة تجريبية إلى محطة الفضاء الدولية على أحدث مركبة فضائية لشركة بوينج في 5 يونيو، بحسب “سكاي نيوز” البريطانية.
وكان من المفترض أن يبقوا في المدار لمدة ثمانية أيام، ولكن المشكلات المتعلقة بنظام الدفع الخاص بستاريلاينر Starliner تعني أنهم تقطعت بهم السبل في الفضاء لعدة أشهر.
وأكدت وكالة ناسا في أغسطس أن الاثنين لن يعودا إلى الأرض حتى عام 2025، حيث تتولى SpaceX الآن مسؤولية إنقاذ رواد الفضاء في رحلة Crew Dragon. كان الأمريكي نيك هاج والروسي ألكسندر جوربونوف على متن الكبسولة التي انطلقت مساء أمس السبت.
وضمّ طاقم المهمة رائدي فضاء فقط بدلًا من 4، في مركبة “دراغون” التي تمتلك 4 مقاعد، وذلك لإفساح المجال لرائدي الفضاء العالقين بالمحطة في رحلة العودة التي يتوقع أن تكون في فبراير/شباط من العام المقبل.
وأشار رئيس وكالة ناسا بيل نيلسون إلى أن الدروس المستفادة من حادثتي مكوك الفضاء المأساويتين، اللتين راح ضحيتهما 19 رائد فضاء سابقًا، تفرض على المسؤولين عدم التساهل في عودة رائدي الفضاء دون ضمان سلامتهما بالكامل، وهو ما دفعهم إلى إعادة ستارلاينر فارغة.
ويُعدّ هذا القرار ضربة قوية لشركة بوينغ التي تعاني بالفعل من مشاكل متزايدة في قطاع الطيران بسبب تكرار الحوادث، وكان يُنظر إلى مشروع “ستارلاينر” كطوق نجاة قد يعيد ثقة العملاء بالشركة.