حرس الحدود بالمدينة المنورة ينقذ طفلة من الغرق أثناء السباحة
قناديل البحر تُغلق أكبر محطة للطاقة النووية في فرنسا
سلمان للإغاثة يوزّع 450 سلة غذائية في ولاية هرات بأفغانستان
تقلبات جوية وأمطار على منطقة نجران حتى السبت المقبل
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًّا في محمية الإمام تركي
القبض على مخالف لتهريبه 34.6 كيلو حشيش في جازان
رصد 14 بقعة شمسية في سماء السعودية
تعطل منظومة الطاقة الكهربائية في في جميع أنحاء العراق
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيس أوكرانيا
اعتراف دوليّ وريادة عالمية تتويجًا لجهود السعودية في حماية الطيور المهاجرة
عاد الملحّن “سهم” إلى الساحة الفنية بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني السعودي الـ 94 من خلال عمل غنائي وطني جديد يحمل عنوان “قِبلة العز”، وهو تعاون فني مميز جمع بين الفنان الكبير عبدالمجيد عبدالله، والفنانة الشابة الصاعدة زينة عماد.
وحققت الأغنية منذ إصدارها رواجًا واسعًا، حيث تميزت بعمق لحنها وجودة كلماتها التي مزجت بين الفصحى والعامية، مما يعكس الروح الأصيلة للمملكة العربية السعودية، ومكانتها كرمز للعز والكرامة.
وفي إطار الاحتفاء باليوم الوطني، تسعى الأغاني الوطنية إلى إثارة مشاعر الفخر والانتماء في نفوس المستمعين، وقد نجح “سهم” في تجسيد هذه المشاعر من خلال لحنه الفريد لأغنية “قِبلة العز”، الذي تردد صداه بين المستمعين، ويعتبر العمل من تلك الأغاني التي تعيش طويلًا في ذاكرة المستمعين بفضل اللحن المميز، والكلمات المؤثرة.
ويأتي في مطلع الأغنية الوطنية التي أنتجتها شركة مطارات القابضة: “يا راية المجد الخضر، رفّي على كل الديار… أنتِ مقر منتي ممر، لأول عطا وآخر قرار”، وبهذا البيت الشعري تتفاعل الأغنية مع مشاعر الجمهور وتعبر عن الكبرياء الوطني المتجذر في المملكة. ويُختتم العمل بأبيات تتسم بالوقار والعزة: “في نخلتك حب وطهر، وفي حد سيفينك وقار… يا قِبلة العز والفخر، عمار يا داري عمار”.
ويواصل “سهم” ترسيخ مكانته كأحد أبرز الملحنين في الساحة الغنائية السعودية، والخليجية، والعربية، مقدمًا ألحانًا تلامس الروح، وتبقى في الذاكرة لعقود طويلة، لتظل شاهدة على الإبداع الفني الذي يعبر عن هوية المملكة وتراثها العريق.