المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
يوضح الأطباء، أنه توجد عدة عوامل صحية تحدد وضعية النوم المناسبة لصحة القلب، فالأمر يختلف بين من يشكو من حالة قلبية، أو ارتجاع حمض المريء، وبين من يعاني من انقطاع التنفس أثناء النوم، أو غير ذلك.
ووفقًا للأطباء، إذا كان الشخص يعيش بحالة قلبية، فينبغي تجنب النوم على الجانب الأيسر، بحسب “هيلث لاين”.
وفي حين قد يفيد النوم على الجانب الأيسر المصابين بالارتجاع المعدي المريئي، ولكن قد يكون له آثار سلبية على القلب. ومع ذلك، هناك حاجة إلى مزيد من البحث لدعم هذه النظريات.
وقد يساعد النوم على الظهر مع وضع وسادة تحته في تخفيف آلام الظهر، ولكنه قد يؤدي أيضًا إلى تفاقم أعراض انقطاع النفس أثناء النوم.
وبشكل عام، توصلت الأبحاث إلى أن عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم، أو الحصول على نوم رديء الجودة، يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب وأمراض أخرى.
لذلك يتفق معظم الأطباء على أن أفضل وضع للنوم هو الوضع الأكثر راحة للشخص، والذي يجعله يستغرق في نوم عميق.
وفي عام 1997، لاحظ الباحثون لأول مرة أن النوم على الجانب تسبب في تغييرات ملحوظة في النشاط الكهربائي للقلب المقاس بتخطيط كهربية القلب. ووجدوا تأثيرًا أكثر وضوحًا، عندما كان المشاركون مستلقين على جانبهم الأيسر.
وفي دراسة أحدث أجريت عام 2018، وجد الباحثون أيضًا أن النوم على الجانب الأيسر كان مرتبطًا بتغييرات في قراءات تخطيط كهربية القلب لدى المشاركين الأصحاء. وباستخدام نوع من تقنية التصوير تسمى تخطيط القلب المتجهي، وجدوا أن النوم على الجانب الأيسر تسبب في تحول القلب وانعطافه.
وعندما نام المشاركون على جانبهم الأيمن، لم يتم العثور على أي تغيير تقريبًا في نشاط تخطيط كهربية القلب.
وتبين أنه في هذا الوضع (النوم على الجانب الأيمن)، يتم تثبيت القلب في مكانه بواسطة طبقة رقيقة من الأنسجة بين الرئتين تسمى “المنصف”.