كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد معالي الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الأستاذ الدكتور هشام بن سعد الجضعي أن الإستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، تضع المملكة رائدًا مستقبليًا في التصنيع الحيوي والابتكار الطبي، إذ تركز جهودها على اللقاحات، والتوطين البيولوجي، وعلم الجينوم، وتحسين النباتات.
واستعرض في الكلمة التي ألقاها خلال المؤتمر الدولي السنوي الرابع للجمعية السعودية للصيدلة الإكلينيكية (SSCP) أمس، دور الهيئة في تحقيق الإستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، من خلال إنشائها إطارًا قويًا من اللوائح والإرشادات للتقنية الحيوية، بما في ذلك بروتوكولات التجارب السريرية للمستحضرات الصيدلانية الحيوية، ومعايير التصنيع للمنتجات الحيوية، والتقييم السريري وتقييم المنتجات الحيوية، ودعم البحث والتطوير وتصنيع المنتجات الحيوية، ومراقبة سلامة المنتجات الحيوية بعد البيع.
وأوضح معاليه أن المنظومة الصحية في المملكة تنظر إلى التقنية الحيوية بشكل شامل للإسهام في تحسين جودة الحياة، سواءً في المنتجات الطبية، أو الأدوية، أو الزراعة والغذاء أو القطاع الصناعي.
وأشار إلى أن “الغذاء والدواء” عملت بشكل استباقي على تكييف هيكلها لمواكبة الإستراتيجية الوطنية، وذلك من خلال إنشاء إدارات جديدة متخصصة في مجالات محددة من التقنية الحيوية في قطاعات الغذاء، الدواء، الأجهزة والمنتجات الطبية، والمختبرات والأبحاث.
ودعا أصحاب المصلحة للمشاركة بفاعلية في تشكيل مستقبل تنظيم التكنولوجيا والتقنية الحيوية، مؤكدًا أن الجهود التعاونية ستعزز تطوير التقنيات الحيوية الجديدة المصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الصحة العامة داخل المملكة، من خلال العمل المشترك والتكاملي، الذي سيمكّن من إنشاء نظام مزدهر للتكنولوجيا الحيوية، ويساهم في تعزيز الابتكار، ويجذب الاستثمارات العالمية، ويضع المملكة في مكانة رائدة عالميًا في مجال التكنولوجيا الحيوية.