ساركوزي يدخل السجن في سابقة لرئيس فرنسي
الحكومة الرقمية تعلن انطلاق تحدي الابتكار 2025
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 4.9 مليارات ريال
حرس الحدود بمكة المكرمة يقدم المساعدة لمواطن تعرض لوعكة صحية
ولي العهد يستقبل الأمراء والعلماء والوزراء وجمعًا من المواطنين
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11545 نقطة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
ضبط مواطن رعى 5 متون من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
أمانة العاصمة المقدسة تبدأ استقبال طلبات تأهيل متعهدي الإعاشة استعدادًا لحج 1447هـ
فعاليات متنوعة وتجربة تفاعلية متكاملة في منتدى الأفلام السعودي الثالث
هبطت أسعار النفط 2% في جلسة، أمس الجمعة، عند التسوية وتكبدت خسارة أسبوعية كبيرة بعد أن أظهرت بيانات زيادة دون المتوقع للوظائف في الولايات المتحدة في أغسطس/آب، وهو ما فاق الدعم الذي تلقته الأسعار من قرار تحالف أوبك+ إرجاء زيادة الإنتاج.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 1.63 دولار، أو 2.24% إلى 71.06 دولار للبرميل، وهو أدنى مستوى لها منذ ديسمبر/كانون الأول 2021.
وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.48 دولار، أو 2.14%، إلى 67.67 دولار، وهو أدنى مستوى منذ يونيو/حزيران 2023.
وعلى مستوى الأسبوع، انخفض خام برنت 10% في حين هبط خام غرب تكساس الوسيط 8% تقريبًا.
وأظهرت بيانات حكومية أمريكية أن التوظيف ارتفع بأقل من المتوقع في أغسطس/آب، لكن انخفاض معدل البطالة إلى 4.2% يشير إلى استمرار تباطؤ معتدل في سوق العمل ربما لا يسوغ خفضاً كبيراً من مجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة هذا الشهر.
وسجلت أسعار خام برنت عند التسوية يوم الخميس أدنى مستوى منذ يونيو/حزيران 2023 رغم السحب من مخزونات النفط الأميركية وقرار أوبك+ إرجاء زيادات كانت مقررة في إنتاج النفط.
وتراجعت مخزونات الخام الأمريكية 6.9 مليون برميل إلى 418.3 مليون برميل الأسبوع الماضي مقارنة مع توقعات المحللين بهبوط قدره 993 ألف برميل.
ومما ضغط أيضًا على أسعار النفط هذا الأسبوع ورود إشارات تفيد بأن الفصائل المتنافسة في ليبيا ربما اقتربت من التوصل إلى اتفاق لإنهاء نزاع عطل صادرات البلاد من النفط.
وقال بنك أوف أمريكا، في مذكرة، إنه قلص توقعاته لسعر خام برنت في النصف الثاني من 2024 إلى 75 دولارا للبرميل من نحو 90 دولارًا في السابق وعزا ذلك إلى تراكم المخزونات العالمية وضعف نمو الطلب والقدرة الإنتاجية الفائضة لأوبك+.