45 % من سكان السعودية مصابون بالسمنة
جزر البرك.. وجهة عسير البحرية تزهو بتنوّعها الأحيائي وسحرها الطبيعي
مقتل وإصابة 13 شخصًا في إطلاق نار خلال حفلة بنورث كارولاينا
أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأميرة هيفاء بنت تركي بن محمد آل سعود
خطوات استخراج تقرير بيانات المركبات عبر أبشر
هيئة النقل: ضبط 741 مخالفًا لممارستهم نشاط نقل الركاب دون ترخيص
صندوق تنمية الموارد البشرية يحقق جائزة أفضل فريق في دول مجلس التعاون
جورجيا تعتقل 3 صينيين لمحاولتهم شراء يورانيوم بـ400 ألف دولار
حساب المواطن يحدد موعد استيفاء شروط الأهلية للدفعة الجديدة
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 45 كجم من القات في عسير
أصدرت وزارة الداخلية، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا في 4 من الجناة بمنطقة المدينة المنورة، فيما يلي نصّه:
قال الله تعالى: “وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا”، وقال تعالى: “وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ”، وقال تعالى “وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ”، وقال تعالى: “إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ”.
أقدم كل من/ يحيى محمد يحيى لطف الله، و/ علي عبدالله أحمد عزيب، و/ أحمد يحيى مسعود علي، و/ سالم إبراهيم نهاري – يمنيي الجنسية – على تهريب الحشيش المخدّر إلى المملكة، وبفضل من الله تمكّنت الجهات الأمنية من القبض على الجناة المذكورين، وأسفر التحقيق معهم عن توجيه الاتهام إليهم بارتكاب الجريمة، وبإحالتهم إلى المحكمة المختصة، صدر بحقهم حكمٌ يقضي بثبوت ما نُسب إليهم وقتلهم تعزيراً، وأصبح الحكم نهائياً بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمرٌ ملكيٌ بإنفاذِ ما تقرر شرعاً.
وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجناة / يحيى محمد يحيى لطف الله، و/ علي عبدالله أحمد عزيب، و/ أحمد يحيى مسعود علي، و/ سالم إبراهيم نهاري – يمنيي الجنسية ــ يوم الثلاثاء 1446/4/19 هـ الموافق 2024/10/22 م بمنطقة المدينة المنورة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك، لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشدّ العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها، لما تسبّبه من إزهاق للأرواح البريئة، وفسادٍ جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذّر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره، والله الهادي إلى سواء السبيل.