هل النحافة المفرطة أخطر على الصحة من زيادة الوزن؟
برعاية وزير الداخلية.. البسامي يشهد الحفل الختامي لبطولة التحدي للفرق التكتيكية بعسير
انطلاق معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025 بأكثر من 23 فعالية
سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات إيوائية للمتضررين من الزلزال في أفغانستان
إسبانيا تسجّل 3832 وفاة بسبب الحر في 2025
الداخلية تنفذ مسارات لتنمية رأس المال البشري وبناء القدرات الأمنية لقطاعاتها
تحذير أمني بشأن هواتف آيفون 17
مصاحف نادرة بمتحف القرآن الكريم بمكة المكرمة
كوكب هائم يبتلع الغاز والغبار بمعدل هائل
متى يتم تسجيل الموظف والعامل في التأمينات؟
أكدت منظمة الصحة العالمية في بيان صدر بمقرها في جنيف، اليوم الجمعة، أنها أعلنت حالة الاستنفار وأعطت موافقتها الطارئة للمرة الأولى لاختبار تشخيص الإصابة بـ “إمبوكس”.
وأضافت المنظمة أن هذا سيسمح لوكالات الأمم المتحدة بشراء هذا الاختبار من شركة “أبوت موليكيولر” الأمريكية، لتوزيعه في الدول والمناطق المتضررة.
ويمكن أن يكتشف الاختبار الإصابة بفيروس إمبوكس على نحو أسرع وأسهل من ذي قبل.
وأوضح البيان بأنه في حال خضوع المزيد من الأشخاص لاختبار تشخيص الإصابة بالفيروس، فإن تدابير احتواء انتشاره يمكن أن تنفذ بشكل أسرع.
وكان فيروس “إمبوكس” يعرف سابقاً بجدري القرود، فيما وقدمت ثلاث شركات أخرى طلبات للحصول على موافقة طارئة، بحسب منظمة الصحة العالمية.
وجرى تسجيل أكثر من 30 ألف حالة إصابة بفيروس “إمبوكس” في أفريقيا العام الجاري، وأغلبها في الكونغو.
وفي أغسطس، أعلنت منظمة الصحة العالمية أعلى مستوى من الإنذار، يتمثل في “حالة طوارئ صحية عامة مثيرة للقلق العالمى”، في محاولة لرفع الوعي بالطوارئ وحشد المزيد من الموارد لمكافحة انتشار المرض.
وفي أوروبا حيث تمت السيطرة على الانتشار بشكل جيد في 2022، يعتبر خطر انتشار إمبوكس مجدداً منخفضاً.