زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
قدمت شركة صناعة السيارات الكهربائية الأمريكية تسلا طلباً إلى مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكي، لتسجيل كلمتي “روبوت تاكسي” و”روبوت باص” الشائعتين كعلامة تجارية مملوكة لها حصرياً.
وكلمة “روبوت تاكسي” انتشرت في السنوات الأخيرة للإشارة إلى السيارات الأجرة ذاتية القيادة، التي تنقل الأشخاص مثل السيارة الأجرة ذاتية القيادة، التي تنتجها وايمو، وتستخدم على نطاق واسع في الولايات المتحدة.
وقدمت تسلا طلبها في الأسبوع الماضي، في حين كشف إيلون ماسك مؤسس ورئيس الشركة عن نموذج اختباري لسيارة أجرة ذاتية القيادة وحافلة ذاتية القيادة تحمل حتى 20 راكباً.
وكان موقع إلكتريك الإخباري المتخصص في موضوعات وسائل النقل الكهربائية قد كشف عن تقديم طلب تسلا لأول مرة.
في المقابل استخدم ماسك اسمي “سايبر كاب” و “روبوفان”، عدة مرات في الإشارة إلى السيارة الأجرة والحافلة ذاتيتي القيادة أثناء عرضهما.
وبحسب قاعدة بيانات مكتب براءة الاختراع والعلامات التجارية الأمريكية، فلا توجد حتى الآن طلبات لتسجيل العلامة التجارية “سايبر كاب”.
في الوقت نفسه سجلت شركة ستارشيب تكنولوجيز الناشئة العلامة التجارية روبوفان في عام 2019، رعم أنها لم تنتج أي حافلة تحمل هذه العلامة حتى الآن.
وقال ماسك إن تسلا ستبدأ إنتاج التاكسي ذاتي القيادة عام 2026، وستطرحه للبيع للأفراد بسعر أقل من 30 ألف دولار.
في الوقت نفسه اعترف بأنه يميل إلى التفاؤل المفرط عندما يتعلق الأمر بالتوقيتات.
كان المستثمرون يشعرون بالإحباط من نقص التفاصيل الخاصة بخطط تسلا، مما دفع سهم الشركة إلى التراجع بنحو 9% عقب مؤتمر الكشف عن النماذج الاختبارية الجديدة.
ولكن مراقبي صناعة السيارات يشككون في قدرة تسلا على إنتاج نظام قيادة ذاتية بالكاميرات فقط.
في المقابل تستخدم الشركات المنافسة مثل وايمو التابعة لمجموعة ألفابيت المالكة لشركة غوغل، تكنولوجيا أغلى مثل أجهزة الرادار، التي تعمل بالليزر التي تمسح المكان المحيط بالسيارة من جميع الاتجاهات.