الدرعية تحتفي بعيد الأضحى 1446هـ مع الأهالي والزوّار
حجاج بيت الله الحرام يكملون رمي الجمرات الثلاث في أول أيام التشريق
جسر الملك فهد يقدم خدمات إلكترونية لتسهيل العبور خلال إجازة عيد الأضحى
قرارات إدارية بحق 9 مخالفين لنقلهم 111 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
شباب سعوديون يطوعون قدراتهم لخدمة ضيوف الرحمن
12 شاشة توعوية ثلاثية الأبعاد توفرها عناية الحرمين لخدمة ضيوف الرحمن
خطة متكاملة لتنظيم الإفاضة من مشعر منى إلى المسجد الحرام خلال أيام التشريق
طلوع الثريا يعلن دخول مربعانية الصيف
أكثر من 12 مليون مصلٍّ بالمسجد النبوي خلال فترة ما قبل الحج
المدينة المنورة تستعد لاستقبال طلائع الحجاج عبر الحافلات ورحلات قطار الحرمين غدًا
حفظ النعمة من السلوكيات الحميدة الإيجابية التي حث عليها ديننا الحنيف والشرع الحكيم.
وفي هذا السياق، قال د. عبدالله المسند أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقاً ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ السعودية، عبر حسابه في منصة إكس: “أعجبني في (معظم) الشعوب التي زرتها، سواء كانت فقيرة أو غنية، أنهم لا يُبقون شيئًا في صحونهم بعد الأكل، بل بعضهم حتى حبة الأرز الواحدة، نعم الواحدة، لا تبقَ في صحنه‼️”.
وأضاف : “بل أشاهدهم يلتقطون ما سقط من الطعام على السفرة أو الطاولة ويأكلونه، لا من فقر أو جوع، بل كعادة حسنة، كما أنهم لا يضعون في صحونهم إلا المقدار الذي سيأكلونه فقط، حتى وإن كان الطعام بوفيهًا مفتوحًا ومجانيًا.
والحكمة ضالة المؤمن، أنى وجدها فهو أحق الناس بها، ونحن أحق بهذه العادة من غيرنا .. قال تعالى: “وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ”.
وعلق عبدﷲ الجري بقوله : “الله يكفينا شر البطر”.
وقال Fahad N. Al Fahad معلقا على منشور المسند: “عن جابرٍ قالَ: سمعتُ رسولَ اللَّه ﷺ يَقُولُ: طَعامُ الوَاحِدِ يَكْفي الاثنين، وطعامُ الاثنين يكْفي الأربعةَ، وطعامُ الأرَبَعةِ يَكْفي الثَّمانِيَةَ رواه مسلم”.
وقال Khalid Al Hadi “أزيدك من الشعر بيتا.. كان عند أختي عاملة سيرلانكيه نصرانيه وكانت تأخذ الخبز المتبقي من الطعام لتقطعه بيديها وتفتته ثم تضعه في السطح لتأكله الطير، وكانت أمهاتنا وأخواتنا الكبار يعملون ذلك ولكن الجيل الجديد يفتقدون هذا الحسّ والوعي الغذائي:
ثلث لطعامك وثلث لشرابك وثلث لنفسك”.
وقال أبو مازن الربيعان “نعم يا دكتور عبدالله . المسلم أولى بهذا التصرف من غيره فلدية وصية شرعية بحفظ النعمة وعدم الإسراف ولكن المشاهد -مع الأسف – من بعض قومنا تفاخراً بهذا الإسراف والتبذير وإهانة للنعمة حتى أننا نرى أحيانا شِيِّاباً في مقدمة من يفعلون ذلك بدعوى الكرم وما هو بكرم إنما هرم عقلي وسقامة فكر”.
أعجبني في (معظم) الشعوب التي زرتها، سواء كانت فقيرة أو غنية، أنهم لا يُبقون شيئًا في صحونهم بعد الأكل، بل بعضهم حتى حبة الأرز الواحدة، نعم الواحدة، لا تبقَ في صحنه‼️.
بل أشاهدهم يلتقطون ما سقط من الطعام على السفرة أو الطاولة ويأكلونه، لا من فقر أو جوع، بل كعادة حسنة.
كما أنهم لا… pic.twitter.com/9JT9yYR7um— أ.د. عبدالله المسند (@ALMISNID) October 20, 2024