معدة لإعادة تدوير الأسفلت على طرق الحج لتسريع الصيانة بأكثر من 40%
السعودية ترحب باتفاق وقف إطلاق النار بين باكستان والهند
تدشين 100 مركز للتوعوية في الحرم بعدة لغات في موسم الحج
برعاية الملك سلمان.. نهائي الكأس يوم 30 مايو
المنافذ الجمركية تسجل أكثر من 1203 حالات ضبط خلال أسبوع
تحذير متقدم في منطقة الباحة.. أمطار غزيرة وبرد وصواعق
الأفواج الأمنية تشارك في مهرجان المانجو والفواكه الاستوائية بجازان
فهد بن سلطان يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 19 من طلاب وطالبات جامعة تبوك الأربعاء
ضبط 15928 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ 42 مئوية والسودة 21
في ظل التحولات الاقتصادية والاجتماعية السريعة التي تشهدها المدن الكبرى، يبرز قطار الرياض كنموذج يحتذى به في تحقيق التنمية المستدامة وتخفيف الزحام، فبينما يواجه سكان الرياض تحديات الزحام اليومي، يكتشف البعض منهم طرقًا مبتكرة للتكيف مع هذه الظروف، مما يفتح آفاقًا جديدة لمناقشة تأثير البنية التحتية على جودة الحياة.
وأكد الخبير الاقتصادي الدكتور إحسان أبو حليقة، أهمية المشروع الاقتصادية لقطار الرياض، ناقلًا تجربته في التكيف مع الزحام، إذ اتخذ منذ نوفمبر الماضي (أي لمدة عام بالتمام) قرارًا- ومطمئنًا أنه ليس الوحيد- بأن يعتمد للتنقل في الرياض على التطبيقات، ولم يكن الدافع الأساسي توفير المال، بل حفاظًا على الوقت وسلامة الأعصاب، ونتيجة لذلك القرار، أنجز العديد من الاجتماعات وقرأ تقارير وسط الزحمة وكابتن التطبيق يناور بالسيارة، بحسب العربية.
وأضاف: “كانت تجربةً إيجابية إلى حد بعيد، وأراها أفضل من الحل المعتاد (سائق خاص توظفه + سيارة خاصة + مصروف بنزين + صيانة دورية + إصلاحات + تغيير كفرات + تكلفة التأمين الشامل ومدفوعات المخالفات المرورية)، وبالنتيجة، أشجع من يستطيع التخلي عن سيارته ويبحث عن حل بديل، بما في ذلك الإصرار على العمل عن بعد، فالوقت ثمين ولا بد من الحفاظ عليه وتجنب إهداره بشتى الوسائل والطرق، كما أن الوقت الضائع يمكن استثماره في تعزيز جودة الحياة صحياً (أن يتريض) وأسريًّا واجتماعيًّا (صلة الرحم والتواصل مع الأصدقاء، وأن تحتسي قهوتك بهدوء)”.