أمطار في 9 مناطق ومكة المكرمة تسجّل أعلى كمية
شرطة جدة تباشر واقعة مشاجرة شخصين في مكان عام
الدفاع المدني: اتبعوا إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة
الأرض على موعد مع شهب التوأميات
شتاء الباحة.. طبيعة خلابة تتزيّن بالضباب وبرودة الأجواء
طريقة التحقق من أهلية الحصول على تأشيرة العمالة المنزلية
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة ديسمبر
محمية الأمير محمد بن سلمان تُطلق برنامج التتبع المباشر لحركة السلاحف بالأقمار الصناعية
حرس الحدود يشارك في معرض اليوم السعودي والعالمي للتطوع 2025 بجازان
الموارد البشرية في 2025.. مبادرات وقرارات تُحقق العدالة وتحفظ الحقوق وتُعزز بيئة سوق العمل
تستضيف نيوم غدًا، لقاء هدد السنوي 2024، الذي ينظمه نادي الصقور السعودي، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والشركاء الإستراتيجيين.
ويهدف اللقاء إلى تعزيز جهود نادي الصقور للحفاظ على سلالات الصقور المهددة بالانقراض، واستدامتها في بيئاتها الطبيعية، من خلال تعريف المشاركين ببرنامج “هدد”، الذي يمثل جزءًا من المبادرات الوطنية الطموحة لتحقيق التوازن البيئي وحماية الحياة الفطرية.
وسيتخلل اللقاء عرض البروتوكولات المعتمدة لعمليات الإطلاق المحلي للصقور، حيث من المتوقع أن يشهد اللقاء مشاركة واسعة من الصقّارين والمتعاونين، إضافة إلى الجهات الحكومية ذات العلاقة في منطقة تبوك.
ويأتي هذا اللقاء ضمن جهود نادي الصقور السعودي لنقل المعرفة والتجارب الميدانية بشكل مباشر إلى الأطراف المعنية، ومنح الصقّارين فرصة التواصل والتفاعل مع الخبراء والشركاء الإستراتيجيين.
ويشتمل برنامج “هدد 24” على عدد من المراحل، أبرزها تهيئة الصقور وإطلاقها في بيئاتها الطبيعية، وتتبع مساراتها ومواكرها لضمان تكاثرها الطبيعي بشكل آمن ومستدام، إلى جانب توعية الحضور بأنظمة البلاغات والحماية البيئية، والتأكيد على أهمية الالتزام بأنظمة الجزاءات والمخالفات بهدف المحافظة على التوازن البيئي وحماية البيئة الطبيعية للصقور.
ويحظى برنامج “هدد” بدعم عدد من الشركاء الإستراتيجيين، من بينهم المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، والقوات الخاصة للأمن البيئي، والهيئة الملكية لمحافظة العُلا، ومحمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية، وهيئة التراث حيث تؤدي هذه الجهات دورًا رئيسيًّا في حماية الحياة الفطرية وتعزيز الاستدامة البيئية في المملكة. وذلك بالتعاون مع نادي الصقور السعودي لتعزيز نجاح البرنامج في تحقيق أهدافه البيئية والثقافية.