40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
في ظل التحولات الاقتصادية والاجتماعية السريعة التي تشهدها المدن الكبرى، يبرز قطار الرياض كنموذج يحتذى به في تحقيق التنمية المستدامة وتخفيف الزحام، فبينما يواجه سكان الرياض تحديات الزحام اليومي، يكتشف البعض منهم طرقًا مبتكرة للتكيف مع هذه الظروف، مما يفتح آفاقًا جديدة لمناقشة تأثير البنية التحتية على جودة الحياة.
وأكد الخبير الاقتصادي الدكتور إحسان أبو حليقة، أهمية المشروع الاقتصادية لقطار الرياض، ناقلًا تجربته في التكيف مع الزحام، إذ اتخذ منذ نوفمبر الماضي (أي لمدة عام بالتمام) قرارًا- ومطمئنًا أنه ليس الوحيد- بأن يعتمد للتنقل في الرياض على التطبيقات، ولم يكن الدافع الأساسي توفير المال، بل حفاظًا على الوقت وسلامة الأعصاب، ونتيجة لذلك القرار، أنجز العديد من الاجتماعات وقرأ تقارير وسط الزحمة وكابتن التطبيق يناور بالسيارة، بحسب العربية.
وأضاف: “كانت تجربةً إيجابية إلى حد بعيد، وأراها أفضل من الحل المعتاد (سائق خاص توظفه + سيارة خاصة + مصروف بنزين + صيانة دورية + إصلاحات + تغيير كفرات + تكلفة التأمين الشامل ومدفوعات المخالفات المرورية)، وبالنتيجة، أشجع من يستطيع التخلي عن سيارته ويبحث عن حل بديل، بما في ذلك الإصرار على العمل عن بعد، فالوقت ثمين ولا بد من الحفاظ عليه وتجنب إهداره بشتى الوسائل والطرق، كما أن الوقت الضائع يمكن استثماره في تعزيز جودة الحياة صحياً (أن يتريض) وأسريًّا واجتماعيًّا (صلة الرحم والتواصل مع الأصدقاء، وأن تحتسي قهوتك بهدوء)”.