تعليق مؤقت لحركة الملاحة الجوية في البحرين
الكويت تغلق المجال الجوي مؤقتًا
الدفاع القطرية: الدفاعات الجوية اعترضت هجمة صاروخية استهدفت قاعدة العديد
السعودية تدين بأشد العبارات العدوان الإيراني على قطر: أمر مرفوض ولا يمكن تبريره
مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025 يعلن شعاره الرسمي والقائمة الأولية للقياديين المتحدثين
فيصل بن فرحان يبحث تطورات الأوضاع مع نظيره البريطاني
انتخاب السعودية عضوًا في المجموعة رفيعة المستوى بمجال الإحصاءات لأجندة التنمية المستدامة 2030
قطر تغلق مجالها الجوي مؤقتًا
الجوازات تواصل إنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن بعد أدائهم مناسك الحج عبر المنافذ كافة
ضبط مقيم استغل الرواسب في المدينة المنورة
في ظل التحولات الاقتصادية والاجتماعية السريعة التي تشهدها المدن الكبرى، يبرز قطار الرياض كنموذج يحتذى به في تحقيق التنمية المستدامة وتخفيف الزحام، فبينما يواجه سكان الرياض تحديات الزحام اليومي، يكتشف البعض منهم طرقًا مبتكرة للتكيف مع هذه الظروف، مما يفتح آفاقًا جديدة لمناقشة تأثير البنية التحتية على جودة الحياة.
وأكد الخبير الاقتصادي الدكتور إحسان أبو حليقة، أهمية المشروع الاقتصادية لقطار الرياض، ناقلًا تجربته في التكيف مع الزحام، إذ اتخذ منذ نوفمبر الماضي (أي لمدة عام بالتمام) قرارًا- ومطمئنًا أنه ليس الوحيد- بأن يعتمد للتنقل في الرياض على التطبيقات، ولم يكن الدافع الأساسي توفير المال، بل حفاظًا على الوقت وسلامة الأعصاب، ونتيجة لذلك القرار، أنجز العديد من الاجتماعات وقرأ تقارير وسط الزحمة وكابتن التطبيق يناور بالسيارة، بحسب العربية.
وأضاف: “كانت تجربةً إيجابية إلى حد بعيد، وأراها أفضل من الحل المعتاد (سائق خاص توظفه + سيارة خاصة + مصروف بنزين + صيانة دورية + إصلاحات + تغيير كفرات + تكلفة التأمين الشامل ومدفوعات المخالفات المرورية)، وبالنتيجة، أشجع من يستطيع التخلي عن سيارته ويبحث عن حل بديل، بما في ذلك الإصرار على العمل عن بعد، فالوقت ثمين ولا بد من الحفاظ عليه وتجنب إهداره بشتى الوسائل والطرق، كما أن الوقت الضائع يمكن استثماره في تعزيز جودة الحياة صحياً (أن يتريض) وأسريًّا واجتماعيًّا (صلة الرحم والتواصل مع الأصدقاء، وأن تحتسي قهوتك بهدوء)”.