تعليم الباحة يُطلق خدمة الهاتف الإرشادي والاستشاري
حصة الاقتصاد الرقمي من الناتـج المحلي الإجمالي للسعودية 16.0% لعام 2024
السديس يطّلع على منظومة الشاشات التفاعلية لإجابة السائلين بالمسجد النبوي
موسكو تعلن توسيع المنطقة العازلة في أوكرانيا وزيلينسكي يتوعد
إشعال الفحم والحطب في الأماكن المغلقة خطر يهدد الأرواح
رياح وأتربة على منطقة تبوك حتى السادسة مساء
بعد تأجيل لسنوات.. التضخم يقفز بأسعار طرق إيطاليا السريعة في 2026
مصادرة كميات من الدواجن قبل بيعها للمستهلكين بجازان
الذهب يتجه لتحقيق أفضل أداء سنوي منذ نحو نصف قرن
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
كشف المدير الفني الإسباني ميكيل أرتيتا، عن طموحه مع آرسنال، مؤكدًا أنه لا يفكر في مستقبله كثيرًا، وذلك في الذكرى السنوية الخامسة على توليه مهمة تدريب الجانرز.
وتولى أرتيتا، تدريب الفريق الأول لكرة القدم بنادي آرسنال، وهو يتواجد في المركز العاشر بجدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، وذلك بعد 3 أسابيع من إقالة المدير الفني أوناي إيميري.
وتمكن المدرب الإسباني، من إحداث نقلة في آرسنال، حيث تطور الأداء كثيرًا، وبات منافسًا قويًّا، إلا أنه أكد أنه لا يتصور نفسه في المنصب ذاته بعد مرور 5 سنوات أخرى.
وبسؤاله عما إذا كان يتخيل نفسه مدربًا لأرسنال لـ5 أعوام أخرى، أجاب أرتيتا على الفور: “لا.. أعتقد أنه يجب أن تعيش في الوقت الحالي في هذه الوظيفة”.
وواصل المدرب الإسباني، تصريحاته في هذا الشأن قائلًا: “وبكل وضوح يجب أن تخطط لما سيأتي على المدى المتوسط، والطويل، هذا مؤكد، وعقدنا العديد من المحادثات فيما يتعلق بهذا الشأن”.
وأضاف: “لكن أعتقد أن الطاقة يجب أن تكون في وقتها، مع الانتباه لكل تفصيلة وفهم كيفية سير الأمور، ووضع المزيد من العمليات لتحسين اتخاذ القرارات، ودائمًا أن يكون الهدف هو إبقاء الجميع في أفضل حالة، للحصول على أفضل ما لديهم، والتأكد من أنهم يشعرون بأنهم جزء مما يفعلونه”.
وتابع أرتيتا: “من المستحيل في الوقت الحالي أن أتخيل نفسي مدربًا لفريق آخر في الدوري الإنجليزي الممتاز، لدي طاقة محدودة للغاية؛ لأنني أضعها كلها في تدريب هذا النادي. أقدم أفضل ما عندي للاعبين والعاملين، هذا هو طموحي الوحيد، أن أجعل هذا النادي أكثر نجاحًا”.
وشدد المدرب الإسباني صاحب الـ41 عامًا، على أنه لم يندم على أي من القرارات التي اتخذها، حيث اتخذها بعد تحليل دقيق، مضيفًا: “بعضها كان صحيحًا، والعديد منها كان خاطئًا، للأسف”.