الرئيس الفلسطيني: خطاب ولي العهد يعكس الموقف التاريخي الأصيل للسعودية قيادة وشعبًا
عبدالعزيز بن سعود: القيادة وجهت بتسخير كافة الإمكانيات لدعم أمن قطر واستقرارها
قدم نفسه حاكمًا محتملًا لغزة.. السلطة الفلسطينية تعتقل سمير حليلة
السمنة تؤثر على 188 مليون طفل ومراهق في سن الدراسة
استقرار أسعار الذهب اليوم
وفاة وإصابات جراء تصادم بين مركبتين في الرياض
ضبط أكثر من 14 مليون قرص إمفيتامين منقولة من لبنان لإحدى الدول عبر ميناء جدة
وظائف شاغرة في مجلس الضمان الصحي
وظائف شاغرة لدى شركة معادن
وظائف شاغرة بـ مجموعة تداول
تعد شجرة الطرفاء من أشهر النباتات البرية دائمة الخضرة في منطقة الحدود الشمالية، حيث شكلت أزهار “الطرفاء” هذه الأيام لوحة طبيعية خلابة وتميزت باللون الوردي الخفيف جميل المنظر، انتشرت ببطون العديد من أودية المنطقة مثل: وادي عرعر, وروافده، وشهدت المنطقة مؤخرًا هطول أمطار رعدية ارتوت على إثرها الأرض وسالت العديد من الأودية.
وتنمو شجرة الطرفاء حول تجمعات مياه الأمطار والأودية والشعاب، وتتميز بقدرتها على التكيف مع الأجواء الصحراوية، ولا تحتاج لعناية فائقة ولا سقي متواصل، كما أسهم إنشاء العديد من المحميات الطبيعية والأنظمة البيئية، في انتشار نبات الطرفاء في المشهد الطبيعي.
وأكد رئيس جمعية أمان البيئية، ناصر المجلاد، أن منطقة الحدود الشمالية يوجد فيها أربعة أنواع من شجرة الطرفاء، وهي ذات أزهار جميلة، حيث كادت أنّ تنقرض بسبب الرعي الجائر، وعادت بجهود المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر والناشطين البيئيين بالمنطقة حيث أعادوا زراعتها عند تجمعات المياه في وادي عرعر وبدنة وخبراء أم طرفاه بالقرية وفي عدة مواقع بمحافظة طريف، وهي من أهم الأشجار والنباتات الرعوية ودائمة الخضرة.