رسميًا.. خوسيه سيميدو رئيسًا تنفيذيًا لنادي النصر
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
الرئاسة السورية: نشر قوات الجيش في السويداء لإنهاء الاشتباكات وإجراءات سياسية لتثبيت الاستقرار
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة بـ الشركة المتقدمة للبتروكيماويات
وظائف شاغرة لدى شركة بترورابغ
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
1.9 مليون مصلٍ بالروضة الشريفة خلال موسم حج 1446هـ
حرائق غابات كبيرة تخلّف أضرارًا ضخمة جنوب فرنسا
موسم الغبرة مستمر في جازان حتى منتصف أغسطس
وقفت السعودية على مبادئ ثابتة، منذ اليوم الأول للأحداث التي شهدتها سوريا في العام 2011م، تمثلت في أهمية ضمان أمن سوريا ووحدة وسلامة أراضيها بعيدًا من التدخلات الأجنبية، والتأثيرات الخارجية، إيمانًا منها بأن سوريا للسوريين، وهم الأحق بإدارة شؤونهم، وتقرير مصيرهم وفق حوار داخلي يفضي إلى الخروج من الأزمة في كامل منعطفاتها.
هذا وقد انحازت السعودية على مدار السنوات الماضية في كامل قراراتها ومواقفها إلى جانب الشعب السوري الشقيق الذي عانى مطولّا من حالة الحرب وعدم الاستقرار، واستضافت المملكة ثلاثة ملايين سوري وعاملتهم معاملة المقيمين لا اللاجئين، ووفرت لهم متطلبات الحياة الأساسية من تعليم وعلاج بالمجان، وأتاحت لهم ممارسة العمل، وأعادت دمجهم بالمجتمع.
لقد وُلِدَت أجيال كاملة من السوريين على أرض المملكة في الثلاثة عشر عامًا الماضية، ولم يشعروا يومًا بأنهم غرباء في وطنهم الثاني الذي كان لهم وطنًا أولَ في ظل ما تشهده بلادهم من حالة فوضى وعدم استقرار.
وتؤكد السعودية، أنها تتابع اليوم تطورات الأوضاع في سوريا باهتمام بالغ، وتتطلع إلى عودة الاستقرار سريعًا، وانتظام مؤسسات الدولة بكافة مكوناتها، والحفاظ على أمن ووحدة وسلامة الأراضي السورية، وتغليب الحكمة وبناء الدولة الوطنية التي لطالما نشدها السوريون.
كذلك تؤكد الرياضن أنها تتابع اليوم تطورات الأوضاع في سوريا باهتمام بالغ، وتتطلع إلى عودة الاستقرار سريعًا، وانتظام مؤسسات الدولة بكافة مكوناتها، والحفاظ على أمن ووحدة وسلامة الأراضي السورية، وتغليب الحكمة وبناء الدولة الوطنية التي لطالما نشدها السوريون.
ومنذ اليوم الأول للأحداث التي شهدتها سوريا في العام 2011م وقفت المملكة العربية السعودية على مبادئ ثابتة، تمثلت في أهمية ضمان أمن سوريا ووحدة أراضيها بعيدًا من التدخلات الأجنبية والتأثيرات الخارجية، إيمانًا منها بأن سوريا للسوريين، وهم الأحق بإدارة شؤونهم وتقرير مصيرهم وفق حوار داخلي يفضي إلى الخروج من الأزمة في كامل منعطفاتها.
ويؤكد المراقبون، أنه وعلى مدار السنوات الماضية انحازت المملكة في كامل قراراتها ومواقفها إلى جانب الشعب السوري الشقيق الذي عانى مطولاً من حالة الحرب وعدم الاستقرار، واستضافت ثلاثة ملايين سوري كـ (مقيمين لا لاجئين)، ووفرت لهم متطلبات الحياة الأساسية من تعليم وعلاج بالمجان، وأتاحت لهم ممارسة العمل، وأعادت دمجهم بالمجتمع.
ومن مشاهد الدعم السعودي للشعب السوري الشقيق، فقد ولدت أجيال كاملة من السوريين على أرض المملكة في الثلاثة عشر عامًا الماضية، ولم يشعروا يومًا بأنهم غرباء في وطنهم الثاني الذي كان لهم وطنًا أولَ، في ظل ما تشهده بلادهم من حالة فوضى وعدم استقرار.