زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
وجدت دراسة حديثة، أن عقار ليفوثيروكسين، وهو دواء شائع لعلاج قصور الغدة الدرقية ويُباع تحت اسم “سينثرويد”، مرتبط بفقدان العظام لدى كبار السن.
وفي حين أن الرابط لا يثبت السببية، فإن وجود فائض من هرمون الغدة الدرقية يمكن أن يؤدي إلى انهيار أنسجة العظام، وينتج عن ذلك هشاشة العظام.
وبحسب “مجلة هيلث”، عُرضت الدراسة خلال الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية الذي اختتم أعماله الأربعاء الماضي في شيكاغو.
ويصف الأطباء ليفوثيروكسين لعلاج قصور الغدة الدرقية، والذي يحدث عندما تنتج الغدة الدرقية القليل جداً من هرمون الثيروكسين.
وبدون علاج، يمكن أن تحدث زيادة في الوزن، والتعب، وتساقط الشعر، ومضاعفات أكثر خطورة.
لكن الدراسة الجديدة تظهر أنه حتى في البالغين الذين ظلت مستويات الغدة الدرقية لديهم ضمن النطاق الطبيعي المقبول، فإن تناول الليفوثيروكسين يوميًّا لأكثر من 6 سنوات يرتبط بفقدان أكبر للعظام.
ووجد فريق البحث من جامعة جون هوبكنز أنه بعد حوالي 6 سنوات، فقد الذين تناولوا الليفوثيروكسين كتلة عظام إجمالية، وكثافة عظام الجسم الكلية أكثر ممن لم يتناولوه.
وكان الارتباط أقوى مع ارتفاع مستويات هرمون الغدة الدرقية.
وتفيد التقارير الطبية الأمريكية بأن هذا الدواء هو ثاني أكثر عقار يوصف لكبار السن في الولايات المتحدة.
وبينما لا يزال عديد من الأشخاص بحاجة إلى عقار ليفوثيروكسين، يوصي الخبراء باستشارة الطبيب قبل إجراء أي تغييرات على الأدوية.