40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ونيابة عنه – حفظه الله -، حضر صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، اليوم، أولى السباقات الكبرى للفئة الأولى على كأسَي سمو ولي العهد لشوطي الخيل المنتَجة “محليًّا”، والشوط المصنف دوليًّا بدرجة (ليستد) يجمع خيل “الإنتاج والمستورد”، والمقام ضمن أمسية سباقات الحفل السادس والستين من موسم سباقات الرياض، وذلك على ميدان الملك عبدالعزيز بالجنادرية، بجائزة مالية قدرها مليونا ريال.
وكان في استقبال سموه، لدى وصوله مقر الحفل، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة هيئة الفروسية رئيس مجلس إدارة نادي سباقات الخيل، وصاحب السمو الأمير عبدالله بن فهد بن عبدالله بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الأمير تركي بن سعد بن عبدالله بن تركي.
عقب ذلك عُزف السلام الملكي، ثم انطلق الشوط الحادي عشر على كأس ولي العهد للإنتاج محلي الفئة الأولى مسافة 2400م، وحقق الجواد (يمكن) المركز الأول، وسلم سمو أمير منطقة الرياض كأس الشوط لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز مالك الجواد (يمكن).
وفاز بجائزة الشوط الثاني عشر على كأس ولي العهد المصنف دوليًا (ليستد) على مسافة 2400م الجواد (ووتن صن)، وسلم سمو أمير منطقة الرياض كأس الشوط لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز مالك الجواد (ووتن صن).
الجدير بالذكر أن الكأس يمثل أهمية كونه يحمل اسم سمو ولي العهد – حفظه الله- إلى جانب أهميته الكبيرة في خارطة السباقات السعودية، بسبب فئويته، بالإضافة لكونها تمثّل واحدًا من أهم المؤشّرات الفنية لتحديد المستوى الفنيّ للمشاركة في بقية الاستحقاقات القادمة، إذ أظهر البرنامج النهائي مشاركة نخبة من أقوى الخيل في الميدان السعودي على مسافة 2400م.