وصايا من شؤون الحرمين لزوار المسجد الحرام
أرباح مرسيدس-بنز تهبط بأكثر من النصف في 6 أشهر
حقنة ثورية تنهي معاناة فقدان السمع نهائيًا
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
ترقب قرار الفيدرالي الأميركي اليوم بشأن الفائدة
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وغبار على 4 مناطق
وصول أمواج تسونامي إلى اليابان
روسيا.. زلزال في كامتشاتكا بقوة 8.8 درجة يتسبب في تسونامي
زلزال بقوة 4.68 ريختر جنوب البحر الأحمر على بُعد 150 كلم من جازان
يستعرض جناح المديرية العامة لحرس الحدود في معرض وزارة الداخلية (واحة الأمن) بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل بالصياهد، مجسمًا تاريخيًّا “العشة”، لأول رقابة لحرس الحدود التي تعود إلى عام 1331هـ.
وتمثل “العشة” موقع رقابة تقليدية باستخدام مواد طبيعية كانت متوفرة آنذاك، مثل: شجرة الأثل الكبيرة “الجريد”، وأعواد شجري المض والثمام، والحشائش المعروفة بـ “الأجليل” لتغطية الهيكل الخارجي وتخفيف حرارة الشمس.
وكانت “العشة” بمثابة نقطة مراقبة أساسية لأفراد حرس الحدود (سابقًا سلاح الحدود وخفر السواحل) لمتابعة أي تهديدات أو تجاوزات على الحدود، مع العمل على الإنذار المبكر والتنسيق مع القوات العسكرية الأخرى لحماية المملكة.
وإلى جانب مجسم “العشة”، يُبرز الجناح عددًا من المقتنيات التاريخية التي تُظهر تطور أدوات ومعدات حرس الحدود، يتضمن لوحات قديمة لآليات حرس الحدود، وهاتفًا ميدانيًّا عسكريًّا يعود لعام 1955، ومجسمات للزوارق الشراعية التي كانت تُستخدم من قِبل خفر السواحل عام 1344 هـ.
ويعكس جناح حرس الحدود في (واحة الأمن) الإرث العريق لجهود المملكة في حماية حدودها وتطور أجهزتها الأمنية والأدوات والأساليب منذ بدايات التأسيس حتى اليوم، وإسهامات القوات العسكرية في بناء منظومة الدفاع المتكاملة للمملكة.