اتهامات لـ شات جي بي تي بدفع مستخدمين للانتحار
الدعم السريع يحتجز 19 ألف سجين جنوب دارفور
منافسات قوية في اليوم الثاني من العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية
“SquidKid”.. لعبة مبتكرة تُحول البكتيريا لتجربة تعليمية للأطفال
تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
يستعرض جناح المديرية العامة لحرس الحدود في معرض وزارة الداخلية (واحة الأمن) بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل بالصياهد، مجسمًا تاريخيًّا “العشة”، لأول رقابة لحرس الحدود التي تعود إلى عام 1331هـ.
وتمثل “العشة” موقع رقابة تقليدية باستخدام مواد طبيعية كانت متوفرة آنذاك، مثل: شجرة الأثل الكبيرة “الجريد”، وأعواد شجري المض والثمام، والحشائش المعروفة بـ “الأجليل” لتغطية الهيكل الخارجي وتخفيف حرارة الشمس.
وكانت “العشة” بمثابة نقطة مراقبة أساسية لأفراد حرس الحدود (سابقًا سلاح الحدود وخفر السواحل) لمتابعة أي تهديدات أو تجاوزات على الحدود، مع العمل على الإنذار المبكر والتنسيق مع القوات العسكرية الأخرى لحماية المملكة.
وإلى جانب مجسم “العشة”، يُبرز الجناح عددًا من المقتنيات التاريخية التي تُظهر تطور أدوات ومعدات حرس الحدود، يتضمن لوحات قديمة لآليات حرس الحدود، وهاتفًا ميدانيًّا عسكريًّا يعود لعام 1955، ومجسمات للزوارق الشراعية التي كانت تُستخدم من قِبل خفر السواحل عام 1344 هـ.
ويعكس جناح حرس الحدود في (واحة الأمن) الإرث العريق لجهود المملكة في حماية حدودها وتطور أجهزتها الأمنية والأدوات والأساليب منذ بدايات التأسيس حتى اليوم، وإسهامات القوات العسكرية في بناء منظومة الدفاع المتكاملة للمملكة.