استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
يبدو أن رغبة برشلونة في افتتاح ملعب “سبوتيفاي كامب نو” بعد شهرين، أصبحت مستحيلة، بسبب عدم تقدم العمل به حتى الآن.
وذكرت شبكة “ريليفو” الإسبانية، صرح الرئيس خوان لابورتا، خلال مأدبة عيد الميلاد التقليدية مع الصحافيين، قائلًا: “لن نعود إلى الملعب قبل نهاية المرحلة الأولى من دوري الأبطال، لكننا نعمل على توفير الظروف المناسبة”.
وأضافت: “ما صرح به لابورتا بات صعب التنفيذ الآن، حيث يجتمع برشلونة مع شركة (ليماك) المسؤولية عن تطوير الملعب مرة واحدة شهريًا لتحليل التقدم المحرز في المشروع، لكن تظهر بين الحين والآخر عوامل غير متوقعة تؤدي إلى تأخيرات صغيرة تتراكم مع الوقت”.
وواصلت الشبكة الإسبانية، قائلة: “برشلونة طلب من الشركة التركية فتح الملعب في 15 فبراير، لكن هذا الطلب مجرد أمنية، ومن المستحيل تحقيقه وفقا للوضع الحالي.
وتابعت “ريليفو”: “قبل بضعة أسابيع، طلب برشلونة من (ليماك) تكثيف الجهود لافتتاح الملعب في أقرب وقت ممكن، وتم تحقيق تقدم كبير في الجزء الخارجي من المشروع”.
واستكملت: “يعتقد برشلونة أن رفع مستوى الأرض الخارجية إلى مستوى الشارع، كما هو موضح في المخططات، قد يسهل العودة إلى الملعب، ومع ذلك، لم يتم بعد تقديم طلب للحصول على التصاريح اللازمة لإعادة الافتتاح، ولن يتمكن النادي من القيام بذلك إلا عندما يكون العمل أكثر تقدمًا”.
وأردفت: “لم تكن مخططات ملعب سبوتيفاي كامب نو (نهائية) من البداية.. كان من المتوقع حدوث تغييرات أثناء العمل، وهو ما حدث بالفعل في بعض أجزاء الاستاد، ما أدى إلى تأخيرات إضافية، علاوة على ذلك، تتأخر المواد القادمة من مختلف أنحاء العالم بسبب مشكلات في النقل”.
ولفتت الشبكة، إلى أنه إذا لعب برشلونة مباراة من الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال على ملعب “مونتجويك”، فلن يتمكن من اللعب في ملعبين مختلفين خلال نفس المرحلة، ما سيجبر الفريق على إنهاء الموسم على ملعب “لويس كومبانيس”.
وجاء في ختام التقرير: “سيكون لهذا القرار تأثير اقتصادي سلبي بسبب الإيرادات التي قد يخسرها برشلونة، ما يفسر الهوس بفتح كامب نو في أقرب وقت ممكن”.